الصفحه ٢٥٤ : ، وأعضاؤك قرطاسه ، أنت كنت المملى على حفظتك ؛ ما زيد فيه ولا نقص
منه ، ومتى أنكرت منه شيئا يكون فيه الشاهد
الصفحه ٦ : سورة كذا» ؛ قد أغفل ذكرهما
أكثر من مرة فى بقية الكتاب ؛ وربما اجتزناهما عند إضافتهما بدون تعليق ، بنا
الصفحه ١٩١ : فى سورة النّساء : (لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ
أَهْلِ الْكِتابِ)(١٠) يعنى : بأطماعكم
الصفحه ٢١٦ : *
فوجه منها ؛
ثقفوا يعنى : وجدوا ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ أَيْنَ ما
الصفحه ٤١٢ :
والوجه الثالث
؛ يسعى : يسرع (١) ؛ قوله تعالى فى سورة «عبس وتولّى» : (وَأَمَّا مَنْ جاءَكَ يَسْعى
الصفحه ١٧٣ :
: البرّ : التّقوى ؛ فذلك قوله تعالى فى سورة آل عمران : (لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ) يعنى : لن تنالوا التّقوى
الصفحه ٣٢٩ : ؛
الدّين يعنى : التّوحيد ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ
الْإِسْلامُ)(٢) يقول
الصفحه ٢٦٩ : كتاب بعد كتاب الله (٣) ، مثلها فى سورة الجاثية (٤).
والوجه الرّابع
؛ الحديث : القصص (٥) ؛ قوله تعالى
الصفحه ١٣٩ : )(٥) ؛ وكقوله تعالى فى سورة الزّخرف : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ
لَيَقُولُنَّ اللهُ)(٦) وهم مشركون
الصفحه ٣٢ : (تفسير الطبرى ٢٩ :
٩١ ـ ٩٢) «إنّ أجل الله الذى قد كتبه على خلقه فى أمّ الكتاب إذ جاء عنده لا يؤخّر
عن
الصفحه ٢٠٣ : )(٣) يعنى : بينّاه على علم ؛ وقال تعالى فى سورة هود : (كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ
فُصِّلَتْ)(٤) أى
الصفحه ١٤٣ : ينتهى الخرم الذى أشرنا إليه فى أول هذا
الكتاب عند تعليق رقم (١) من صفحة (٣) وسيكون جلّ اعتمادى فى
الصفحه ٤٧ : الكتابة
مكتسبة ، أى هو على ما ولدته أمّه لم يتعلّم الكتابة.» (الوسيط للواحدى ١ : ١٣٦)
ونحوه فى (تفسير
الصفحه ١٧ :
تفسير أحصى على أربعة أوجه
الحفظ* الكتابة (١) * العلم* الشّكر
فوجه منها ؛
أحصى : حفظ ؛ قوله
الصفحه ١٩٩ : : لتستقرّوا فيه من البعث (٥) ؛ ومثلها فى سورة يونس (٦).
والوجه الثّانى
: التّسكين : النّزول ؛ قوله تعالى فى