الصفحه ٣١٨ : الثّانى
؛ الخزائن : النّبوّة والكتاب ؛ قوله سبحانه فى سورة ص : (أَمْ عِنْدَهُمْ خَزائِنُ رَحْمَةِ
رَبِّكَ
الصفحه ٣٧٦ : لحم أملا بأن يكون المسيح من جملتهم.
ومات فى السنة السبعين من عمره» (قاموس الكتاب المقدس ٢ : ٤٥٩ ـ ٤٦٠
الصفحه ٣٩٣ : تفسير الطبرى : ١ : ٩٥) «الزبر : جمع زبور ، وهو الكتاب
وكل كتاب ، فهو زبور»
(٤) كما فى الآية ٢٥ وتعرف
الصفحه ٣٩٤ : ؛ قوله تعالى فى سورة النّساء : (وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً)(٧) يعنى : كتاب داود (٨) ؛ نظيرها فى سورة «بنى
الصفحه ٤٧٦ : )(٧) يعنى : يحرق الوجوه.
* * *
[آخر باب الشين
هذا آخر الجزء
الأول ـ بتجزئة المحقق ـ من كتاب
«الوجوه
الصفحه ٥ : ).
(٤) هكذا وردت فى ل : «الوجه» وفى م : «والوجه ـ» ،
وسنرى ذلك مستقبلا فى بقيّة الكتاب ، وربّما اجتزناها بدون
الصفحه ٦ : سورة كذا» ؛ قد أغفل ذكرهما
أكثر من مرة فى بقية الكتاب ؛ وربما اجتزناهما عند إضافتهما بدون تعليق ، بنا
الصفحه ٩ : هذا
الكتاب.
(٩) كما فى (الوجوه والنظائر عن مقاتل : الورقة ١٢٨) و (كليات
أبى البقاء : ٧١) وروى ذلك عن
الصفحه ٢٨ : (٥).
والوجه الثّانى
؛ الأهل يعنى : قرّاء التّوراة والإنجيل ؛ قوله تعالى (يا أَهْلَ الْكِتابِ)(٦) : يا قرّا
الصفحه ٣٢ : (تفسير الطبرى ٢٩ :
٩١ ـ ٩٢) «إنّ أجل الله الذى قد كتبه على خلقه فى أمّ الكتاب إذ جاء عنده لا يؤخّر
عن
الصفحه ٤١ :
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ
__________________
(١) الآية ٢٢٢. «أى الحيض شىء يستقذر ، ويؤذى من يقربه
الصفحه ٤٥ : تعالى «فى سورة البقرة» (٣) : (وَلَئِنْ أَتَيْتَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ بِكُلِّ آيَةٍ ما تَبِعُوا
الصفحه ٦٨ : الله ـ عزوجل ـ فى كتابه» (المعارف لابن قتيبة : ٦٢٨ ، ٦٢٩) وهى بنت
شراحيل ، وكان أبوها ملك أرض اليمن
الصفحه ٨٦ : ملة قريش التى أدركنا عليها آباءنا ، .. والمعنى : أنا لم نسمع من أهل
الكتاب ولا من الكهان ، أنه يحدث فى
الصفحه ٩٩ : وجملة ما فسّر به جاء تفسيره مرة أخرى فى «باب الزاى» صفحة (٣٩٥) من هذا
الكتاب.
(١) الآية ٢٥. «الأزواج