الصفحه ٢٢٥ : قتيبة : ٢٨٦): «أى : فتاتا ، وكل شىء كسرته ، فقد جذذته ؛
ومنه قيل للسويق : جذيذ» ونحوه فى (غريب القرآن
الصفحه ٣٦٠ :
اللهِ
وَبِرَحْمَتِهِ)(١) يعنى : القرآن (٢) ؛ وقوله تعالى فى سورة يوسف : (وَهُدىً وَرَحْمَةً
الصفحه ١٠ : الْآياتِ)(١) : يقضى القضاء وحده (٢) ؛ وكقوله سبحانه فى سورة يونس : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ما مِنْ شَفِيعٍ
الصفحه ٥٦ : ) «أى ما تضمر قلوبهم من البغض والعداوة (وما
يعلنون) : ما يظهرون من المعاصى.» وفى (غريب القرآن للسجستانى
الصفحه ٢١ :
والوجه الرابع
؛ الإتيان : العذاب ؛ قوله عزوجل فى سورة الحشر : (فَأَتاهُمُ اللهُ
مِنْ حَيْثُ لَمْ
الصفحه ١٦١ : ).
(١٢) الآية رقم ١٢١. وفى (تفسير غريب القرآن لابن قتيبة
: ١٠٩) «من قولك بوأتك منزلا : إذا أفدتك إياه
الصفحه ٤٠٨ : .
(٥) الآية ٢.
(٦)
(٦ ـ ٦) سقط من ص والإثبات عن ل وم ، و (توجيه القرآن للمقرئ ـ الورقة : ٢٥٩) و (كليات
أبى
الصفحه ١١٢ :
تفسير أنّى على ثلاثة أوجه
كيف* من أين*
السّاعة.
فوجه منها ؛
أنّى يعنى : كيف؟ قوله تعالى فى
الصفحه ١٩٠ : القرآن لابن قتيبة : ٣٨١ ، ٤٤٩) و (تنوير المقباس : ٣٣٩).
(٧) الآية رقم ٥٢.
(٨) سقط من ص ول ، والإثبات
الصفحه ٢٨٥ : )(٢) يعنى : بالقرآن لمّا جاءهم ، وكقوله تعالى فى سورة
القصص : (فَلَمَّا جاءَهُمُ
الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوسلم
فوجه منها ؛
الأمّ ؛ أى الأصل ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (هُنَّ أُمُّ
الْكِتابِ)(١) : أصل
الصفحه ٧٥ : » (٣) : (قالُوا آذَنَّاكَ ما
مِنَّا مِنْ شَهِيدٍ)(٤) يعنى : سمعت.
والوجه الثانى
؛ أذّن بمعنى : نادى (٥) ؛ قوله
الصفحه ٦٩ : (الاتقان فى علوم القرآن
للسيوطى ١ : ٦٩).
(١٠) هى أم جميل بنت حرب ؛ أخت أبى سفيان ، وكانت تحمل
حزمة من
الصفحه ٢٤٩ :
تفسير الحرج على ثلاثة أوجه
الشّك* الضّيق*
الإثم*
فوجه منها ؛
الحرج يعنى : الشّكّ ؛ قوله تعالى
الصفحه ٢٢ :
والوجه الثّامن
؛ الإتيان : الإقرار والطّاعة ؛ قوله تعالى : (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي
السَّماواتِ