الصفحه ١٧١ : فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ)(٧) يعنى : بالفقر
الصفحه ٨١ : الإيمان بهذا القرآن من
صرف ...» (تفسير الطبرى ٢٦ : ١٩١) ونحوه فى (تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٤٢٠
الصفحه ١٩٥ : من الموتى» : (مجاز القرآن لأبى عبيدة ٢ : ١٣١)
وفى (غريب القرآن للسجستانى : ٣٥٠ ـ ٣٥١) «وتأويله : أنه
الصفحه ٢٠٤ : الشام»
وفى (تنوير المقباس : ١٥٣) «... من العريش ، وهى قرية بين مصر وكنعان».
(٧) بان الحى بينا وبينونة
الصفحه ٣٩١ : للسجستانى : ١٦٣) ، وفى (كليات
أبى البقاء : ١٩١) «كل ما فى القرآن من الرجز فهو العذاب ، وأما «والرجز فاهجر
الصفحه ٤١٢ : أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا وَسُلْطانٍ مُبِينٍ)(٧) يعنى : حجّة بيّنة (٨) ؛ وكلّ سلطان فى القرآن من أمر / موسى
الصفحه ١٧٦ : وَلا مِنْ خَلْفِهِ)(٤) يعنى : لا يأتى «التّكذيب» (٥) من بين يدى القرآن فيكذّبه ؛ ولا يجىء من بعده كتاب
الصفحه ١٥٥ : ).
وقريب منه فى (غريب القرآن للسجستانى : ٦١).
(١٠) سورة النساء / ١٠٠.
(١١) فى ل : «الملائكة».
(١٢
الصفحه ٣٦٨ : ».
(٣) الآية ٢٢. فى (كليات أبى البقاء : ١٩١) «كل ما فيه (القرآن)
من الريح فهو عذاب ، وأما (بريح طيبة) فباعتبار
الصفحه ٢٦١ : سورة البقرة : (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ) يعنى «تفسير» (١٠) القرآن (وَمَنْ يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ
الصفحه ١٢٧ :
تفسير أحسّ على أربعة أوجه
الرّؤية* القتل*
البحث* الصّوت*
فوجه منها ؛
أحسّ بمعنى الرّؤية
الصفحه ١١ : مِنَ الْأَمْرِ
مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ)(١) يعنى : النّصر ؛ وكقوله تعالى
الصفحه ١٢١ : (٦).
والوجه الرابع
؛ أمّة يعنى قوما ؛ قوله تعالى فى سورة النحل : (أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ
هِيَ أَرْبى مِنْ
الصفحه ١٠٩ :
تفسير إأنّ (*) على ستّة أوجه
إذ* ما* لقد (١) * لئلّا* إن بعينه* بأن.
فوجه منها ؛ إن
يعنى : إذ
الصفحه ١٢٨ : فى (الوجوه والنواظر لابن الجوزى ـ الورقة : ٢٥٤) وفى (غريب القرآن للسجستانى
٤) أى سلم ضميرى له. ومنه