الصفحه ١٤٥ : عمد (٦) ؛ وكقوله تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ)(٧) ، أى عمد ؛ ونحوه (٨).
والوجه الثانى
الصفحه ١٤٨ :
هذا بَلَداً آمِناً)(٦) ، وقوله تعالى (هَذَا الْبَلَدَ
آمِناً)(٧) يعنى : مكّة. ونحوه كثير (٨).
والوجه
الصفحه ١٨٧ : : (تَنْزِيلُ الْكِتابِ)(٤) ، ونحوه (٥).
والوجه الثانى
؛ أنزلنا بمعنى : خلقنا ؛ قوله تعالى فى سورة الحديد
الصفحه ٢٠٧ : مِنَ
الظَّهِيرَةِ)(٨) ؛ ونحوه كثير.
* * *
__________________
(١) سقط من ص ، م والإثبات عن
الصفحه ٢٢٤ : )(٩)(١٠)» ؛ ونحوه (١١) : (وَيَوْمَ نُسَيِّرُ
الْجِبالَ)(١٢).
* * *
__________________
(١) «الجبل
الصفحه ٢٧٩ : ) هو : الحمل بعينه ؛ ونحوه (١١).
__________________
(١) الآية ٧. وتسمى سورة غافر : (الإتقان فى علوم
الصفحه ٢٩٣ : الْمَيْتَةُ ...)(٥) الآية ؛ ومثلها قوله عزوجل : (لا تُحَرِّمُوا
طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ)(٦) ؛ «ونحوه
الصفحه ٣٠٣ : ص والإثبات عن ل وم. ونحوه فى (توجيه القرآن للمقرئ ـ الورقة : ٢٥٤)
وانظر (أسباب النزول للسيوطى : ١١٩
الصفحه ٣٤٥ : أَنْزَلْناهُ)(١٤) يعنى : القرآن ؛ وكقوله تعالى : (أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ)(١٥) يعنى : القرآن ؛ ونحوه
الصفحه ٣٥٠ : وَبالَ أَمْرِهِ)(١٠) ؛ ونحوه كقوله تعالى : (ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ)(١١) ؛ وكقوله ـ جلّت قدرته ـ : (ذُقْ
الصفحه ٣٥٢ :
ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ)(٤) أى : خلقكم (٥) ؛ ونحوه كثير (٦).
والوجه الرابع
؛ الذّرو : النّسف ؛ قوله تعالى
الصفحه ٣٥٣ : : (ذَرُونا نَتَّبِعْكُمْ)(٤) ونحوه (٥).
* * *
تفسير الذّهاب على ستّة أوجه
«(٦) الكلام* الدّعوة* الهجرة
الصفحه ٣٦١ : عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ)(١١) يعنى : التّوفيق والمنّة ؛ ومثله فى سورة النّساء ،
وسورة النّور ، ونحوه (١٢
الصفحه ٣٦٢ : يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللهِ)(٤) يعنى : يطمعون فى جنّته (٥) ؛ ونحوه كثير.
والوجه الثّانى
؛ الرّجاء يعنى
الصفحه ٣٦٥ : : الهداية ؛ قوله تعالى فى سورة الحجرات : (أُولئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ)(٦) يعنى : المهتدون ؛ ونحوه كثير