الصفحه ٢٠٨ : «والرّاحة» (٦) ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (فَآتاهُمُ اللهُ ثَوابَ الدُّنْيا)(٧) أى : الفتح ، والغنيمة
الصفحه ٢٤٨ : » والإثبات عن ل وم.
(٨) الآية ١٥.
(٩) الآية ١٩.
(١٠) فى ل : «الماء الحارّ» ونحوه فى (أساس البلاغة
الصفحه ٢٩٠ : ما
عَمِلُوا حاضِراً)(٩) ؛ وكقوله تعالى فى سورة آل عمران : (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ
الصفحه ٣٠٨ : يُحْشَرُوا إِلى
رَبِّهِمْ)(١٠).
والوجه الرابع
؛ الخوف يعنى : العذاب ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (أَلَّا
الصفحه ٣١٨ :
إلى الأسرار الإلهية المخفية عن الأعيان ؛ رابعها : خزائن المخلوقات التى لم يرها
الإنسان ؛ ولم يسمع بها
الصفحه ٣٦٨ : صَرْصَراً)(٥) يعنى : عذابا ؛ وكقوله تعالى : (رِيحٌ فِيها عَذابٌ أَلِيمٌ)(٦) ؛ مثلها فى سورة آل عمران
الصفحه ٣٧١ : » (٣) : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ)(٤) يعنى : فى شكّ ؛ مثلها فى سورة آل عمران : (فَكَيْفَ إِذا جَمَعْناهُمْ
الصفحه ٣٨٤ : ) يعنى : الوثن (٥) ـ إلى قوله ـ : (وَهُوَ كَلٌّ عَلى
مَوْلاهُ) يعنى : الوثن كلّ على عابده (هَلْ يَسْتَوِي
الصفحه ١٢٣ : ؛ والنّهى عن المنكر يعنى : التكذيب ؛ قوله تعالى فى
سورة آل عمران ـ لمؤمنى أهل التّوراة ـ (لَيْسُوا سَوا
الصفحه ٤٣٨ : أن من وقع فى شىء يحتاج فيه إلى الجد
شمّر عن ساقه ، فاستعير الساق والكشف عنها فى موضع الشدّة» (تفسير
الصفحه ٢٨ :
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها)(٨) : إلى أصحابها (٩).
والوجه الرابع
؛ الأهل يعنى
الصفحه ١٢٨ : الْعالَمِينَ)(٢) ؛ وقال تعالى فى سورة آل عمران : (فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ
وَجْهِيَ لِلَّهِ)(٣) يعنى
الصفحه ٣٤٣ :
آل عمران (١) ؛ وكقوله سبحانه فى سورة البقرة : (فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ
آباءَكُمْ)(٢) يعنى
الصفحه ٧٨ : الجنّ (٧) ، وسورة سبأ (٨).
والوجه الثالث
؛ إلّا بمعنى : الخبر يخبر عن شىء ؛ قوله تعالى فى سورة الحجر
الصفحه ٤٠٤ : : فيخرجون عن طاعة الله عزوجل ، كما تزلّ القدم عن موضعها (٣).
والوجه الخامس
؛ الزّوال : الانقطاع ؛ قوله