الصفحه ٢٤٢ : أخرجه الطبرى ، عن أبى هريرة بلفظ : «جاء
مشركو قريش إلى النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يخاصمونه فى القدر
الصفحه ٣٥٣ : .
والوجه الثانى
؛ الذّهاب هى الدّعوة ؛ قال الله تعالى : (اذْهَبْ إِلى
فِرْعَوْنَ)(١٠) يعنى : ادع فرعون
الصفحه ٤١٤ :
والوجه الثانى
؛ السّبيل يعنى : البلاغ ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ
الصفحه ٤١٧ : » : (فَجَعَلْناهُ سَمِيعاً بَصِيراً)(٦) يعنى : سمع الأذنين ؛ وكقوله تعالى فى سورة آل عمران : (إِنَّنا سَمِعْنا
الصفحه ٢٨٢ : .
__________________
(١) «الحياة : هى بحسب اللغة : عبارة عن قوة مزاجية
تقتضى الحسّ والحركة ؛ وفى حق الله تعالى لا بدّ من المصير إلى
الصفحه ٢٨٣ : قبل «يوم» (١٠) القيامة ، من غير رزق ولا أثر فى الدّنيا ؛ كقوله تعالى
فى سورة آل عمران ـ عن عيسى
الصفحه ٣٤٩ : النّمل : (وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْها أَذِلَّةً)(٩) يعنى : مغلولة أيديهم إلى أعناقهم.
والوجه السادس
الصفحه ٣٥١ : * خلّ (٧) * التّرك*
فوجه منها ؛ «الذّرّيّة»
(٨) يعنى : الولد ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (هَبْ لِي
الصفحه ٣٦٤ : يعنى : عيسى ابن مريم عليهماالسلام ؛ كقوله تعالى فى سورة النّساء : (وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ
الصفحه ٤٢٧ : والإثبات عن ل.
(٣) الآية ٢٣.
(٤) «(سورة) ـ غير مهموز ـ : منزلة ترتفع إلى منزلة أخرى
كسور البناء. وسورة
الصفحه ٤٦١ : : الكهنة ؛ قوله تعالى فى سورة البقرة : (وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ)(٧) يعنى : إلى كهنتهم ؛ كعب بن
الصفحه ١٤٠ : الثالث
؛ الأكل : الحرق ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (حَتَّى يَأْتِيَنا
بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ
الصفحه ١٤٤ : : أقرع (٦) ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ) : يقرعونها : يجرونها فى الما
الصفحه ١٦١ : فى سورة آل عمران : (كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللهِ)(٤) يعنى : استوجب.
الوجه الثّانى
؛ يتبوّأ يعنى
الصفحه ١٩٥ : لم يبق لى عليه شىء» وبنحوه فى (اللسان ـ مادة : و. ف. ى): «عن الزجاج» و (الكشاف
للزمخشرى ٢ : ١٧٨