الصفحه ٢٥٠ :
إثما ؛ : أى ليس عليهم إثم فى التّخلّف عن الغزو ؛ ونظيرها فى سورة الفتح (١) ؛ وقال تعالى فى سورة
الصفحه ٣٦٧ : ).
* * *
__________________
(١) فى ل : «التحول» ، وفى م «التحول من حال إلى حال.».
(٢)
(٢ ـ ٢) سقط من ص ، والإثبات عن ل وم
الصفحه ١٥٣ : تعالى : (لا تَدْخُلُوا
بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ
الصفحه ١٨٦ : ـ مادة : ت. و. ب): «تاب إلى الله تعالى توبا وتوبة ومتابا : رجع عن
معصيته وندم فهو تائب. وتاب الله عليه
الصفحه ٤٥٣ : يعنى : بأرواح المؤمنين أو الكفّار إلى الجنّة أو النّار ؛ قوله
تعالى : (فَالسَّابِقاتِ
سَبْقاً)(١٠
الصفحه ١٠ : الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ
إِلَى الْأَرْضِ)(٦) يعنى : ينزّل الوحى من السّماء إلى الأرض ؛ وكقوله
تعالى فى سورة
الصفحه ٢٦٨ : )(١) ؛ وكقوله تعالى فى سورة آل عمران : (فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ)(٢) ؛ ونحوه كثير (٣).
والوجه الثالث
الصفحه ٢٩٦ :
والوجه الرّابع
؛ حللتم يقول : خرجتم من الحرم إلى الحلّ ؛ كقوله سبحانه فى سورة المائدة : (وَإِذا
الصفحه ٣٨٣ :
أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ) أى : آدمىّ مثلهم (أَنْ أَنْذِرِ
النَّاسَ)(١) ؛ وكقوله تعالى فى سورة سبأ
الصفحه ١١ : المقباس ٣٠٣) «عواقب الأمور فى الآخرة تصير
إلى الحكيم الملك».
(٦) سورة هود / ٩٧.
(٧) الإثبات عن
الصفحه ٣٣ : الثانى» والتصويب عن م.
(٢) الآيات من رقم ٢٠ إلى ٢٥ ، والآية رقم ٤٦ من هذه
السورة. فى (الوجوه والنواظر
الصفحه ٤١ : من المعاودة عن
المعصية» وقال الزمخشرى : «ويراد بالإيذاء ذمهما وتعنيفهما ، وتهديدهما بالرفع إلى
الإمام
الصفحه ٤٥٢ : * نصطاد* بادر* الفوات* بأرواح المؤمنين أو
الكافرين إلى الجنّة (١١)» [أو النّار* السّبق إلى الجنّة (١٢
الصفحه ٣٦٩ : * «(٢) الرّجوع إلى الدّنيا (٣)» * الإقبال على النّفس* التّوبة* الرّجوع إلى الله*
فوجه منها ؛
الرّجع (٤) : المطر
الصفحه ٢٩٢ : » (٦)؟ مثلها «فى سورة آل عمران» (٧) : (ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ
حاجَجْتُمْ فِيما لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ