الصفحه ١٣٣ : إله إلا
الله ، وفى (الكشاف للزمخشرى ١ : ٢٠٣) «من الحبل الوثيق المحكم المأمون».
(٩) الآية ٢٢. وهو
الصفحه ١٣٧ :
حُدُودَ اللهِ) يتعدّى حدود الله تعالى إلى غيرها (فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)(٣). نظيرها فى [سورة
الصفحه ١٥٧ : الذّاهب ؛ كقوله تعالى فى سورة البقرة : (وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى
وَآلُ هارُونَ تَحْمِلُهُ
الصفحه ٢٢١ :
لِلْمُتَّقِينَ)(١) ؛ وكقوله تعالى فى سورة آل عمران : (وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ
وَالْأَرْضُ
الصفحه ٢٧٩ : الرّابع
: الحمل : هو تسخير الدّوابّ لهم ؛ قوله تعالى فى سورة النّحل : (وَتَحْمِلُ أَثْقالَكُمْ إِلى بَلَدٍ
الصفحه ٣٧٣ : رِزْقاً)(٦) أى : قد أعدّ الله له ثوابا ؛ وكقوله تعالى فى سورة آل
عمران : (أَحْياءٌ عِنْدَ
رَبِّهِمْ
الصفحه ٣٧٨ : : (ارْجِعْ إِلى رَبِّكَ)(٣) أى : إلى مالكك وسيّدك ؛ وكقوله تعالى : (إِنَّهُ رَبِّي)(٤) أى : سيّدى.
والوجه
الصفحه ٤١١ : (فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللهِ)(٤) يعنى : فامشوا إلى الصّلاة.
والوجه الثانى
؛ السّعى يعنى : العمل ؛ قوله
الصفحه ٤٢٥ : *
فوجه منها ؛
السّنين يعنى : الجدوبة (٤) ؛ قوله تعالى فى سورة الأعراف : (وَلَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٢٣ : .
(٥) فى (تنوير المقباس ٢١٥) «أرسلنا جبريل إلى نبيّهم
بالقرآن» ومثله فى (غريب القرآن للنيسابورى ١٨ : ٢٨
الصفحه ٣٢ : )(٥).
* * *
__________________
(١) الآية ٢.
(٢) كما فى (تنوير المقباس ٣٥٨) وجاء ذلك فى (تفسير
الطبرى ٢٨ : ١٣٦) عن الضحاك وفى (المفردات فى
الصفحه ٤٤ : غير دين المؤمنين ؛ وقوله تعالى فى سورة آل
عمران : (فَيَتَّبِعُونَ ما
تَشابَهَ مِنْهُ)(١١) ، أى يختارون
الصفحه ٦٧ : النساء : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ
تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها)(٤) يعنى : الودائع : المفتاح
الصفحه ٨٩ : أبيه وأمّه ولا على دينه ؛ فذلك قوله تعالى فى
سورة هود : (وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ
هُوداً)(١٣) وليس بأخيهم
الصفحه ٩٣ : إِلهَ
إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ)(٨) / يعنى : فاعبدون (٩) ؛ وكقوله تعالى فيها : (أَفَغَيْرَ اللهِ