الصفحه ٣ : وحده
، وصلواته على محمّد وآله.
قال الشيخ
الإمام أبو عبد الله الحسين بن محمّد الدّامغانىّ ـ رحمهالله
الصفحه ٤ : * أمانة* امرأة* أفواه* أخلد* إثخان* أوّاب* أذان* آل (٢) * إلّا* اعبدوا* الإفك* آووا* أوّل* آخرة* أجر* إخا
الصفحه ١٤ : : (فَابْعَثُوا
أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ)(٢) يعنى : تمليخا (٣).
والوجه الخامس
؛ أحد يعنى
الصفحه ٢٧ : : (وَتَتَّخِذُونَ
مَصانِعَ)(٣).
والوجه العاشر
؛ اتّخذ يعنى : رضى ؛ فذلك قوله تعالى فى سورة المزّمّل : (لا إِلهَ
الصفحه ٣١ : الحسن : الأجل الأول : ما بين أن يخلق
إلى أن يموت ؛ والثانى : ما بين أن يموت إلى أن يبعث» (تفسير الطبرى
الصفحه ٤٨ : : (فَأَتِمُّوا
إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلى مُدَّتِهِمْ)(٣) ؛ أى أوفوا لهم.
والوجه الثّانى
؛ الإتمام : الإسباغ
الصفحه ٦٠ : الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ)(٦) يعنى عتبة بن أبى لهب (فَلْيَنْظُرِ
الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ)(٧) يعنى : عتبة
الصفحه ٩٩ : سورة آل عمران (٢) ؛ «وقال تعالى» (٣) فى سورة النّساء : (وَلَكُمْ نِصْفُ ما
تَرَكَ أَزْواجُكُمْ)(٤) يعنى
الصفحه ١٠١ : : لو وجدنا السّعة فى المال (٣) ؛ وكقوله تعالى فى سورة آل عمران : (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ
الصفحه ١٠٦ : أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ)(١٢) أى الأرض الذى شمله دعوة نوح ـ عليهالسلام ـ لأنّه بعث إلى قومه ، ولم يبعث إلى
الصفحه ١١٣ : (تفسير غريب القرآن لابن قتيبة :
١١٩) «أى ذلك أقرب إلى ألّا تجوروا وتميلوا» ونحوه فى (الكشاف للزمخشرى
الصفحه ١٢٧ : ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (فَلَمَّا أَحَسَّ
عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ)(١) يعنى : رأى منهم الكفر
الصفحه ١٣٣ : إله إلا
الله ، وفى (الكشاف للزمخشرى ١ : ٢٠٣) «من الحبل الوثيق المحكم المأمون».
(٩) الآية ٢٢. وهو
الصفحه ١٣٧ :
حُدُودَ اللهِ) يتعدّى حدود الله تعالى إلى غيرها (فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)(٣). نظيرها فى [سورة
الصفحه ١٤٠ : الثالث
؛ الأكل : الحرق ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (حَتَّى يَأْتِيَنا
بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ