الصفحه ١٤٠ : المراد ، بل المدَّعى انه إذا استعمل لفظ مرارا واريد منه معنى خاصا ثم بعد
ذلك استعمل مرة اخرى وشك في
الصفحه ١٤٥ : استعمال لفظ في معنى مرة صح استعماله فيه مرارا بعين ذلك الملاك. هذا
من حيث صحة الاستعمال ، واما من حيث نفسه
الصفحه ١٦٣ : تصوير الجامع (١) وان كان الموضوع له خاصا إذ لا بد من قدر جامع به يشار إلى
الموضوع له.
وفيه : ما مرَّ
الصفحه ١٧٢ :
تكون الصلاة اسما
لها ، أما على الأول : فلعدم معقوليته ، وأما على الثاني : فلما مر فلا نعيد ،
ولان
الصفحه ١٨٥ : بالصدق ، وتكون
الصلاة مثلا كذلك كما مر تقريبه ، فينطبق هذا الوجه على ما اخترناه فيكون وضع
الأعلام مؤيداً
الصفحه ٢٣٤ : التثنية في قوة التكرار فكما انه لو كرر اللفظ المفرد مرتين
وأريد منه في كل مرة فردا من طبيعة يكون كلا
الصفحه ٢٣٥ :
مرَّ من بطلان ما استدل به على عدم الإمكان ، وان شئت جعلت النظر في المقام إلى
المسببات التوليدية حيث انه
الصفحه ٢٣٦ :
وأما التثنية
والجمع فاستعمالهما في فردين ، أو أفراد ، من طبيعتين أو طبائع قد مر انه لا يصح ،
وأما
الصفحه ٢٥٠ : : فلما
مر من أن ظاهر الآية الكريمة والنصوص أن المحرّم هي أم الزوجة وفي النسب لا يتصور
تحقق الأمومة بعد
الصفحه ٢٥٦ :
عدم دلالة الأفعال على الزمان
الثالث : قد مر أن
المصادر والأفعال خارجة عن محل النزاع : لأنها غير
الصفحه ٢٥٨ : وغيرهما بلا قرينة
: أن لازم ذلك الالتزام بالاشتراك اللفظي بمعنى أن فعل المضارع وضع مرّة مع كلمة
سين أو سوف
الصفحه ٢٧٢ : المجاز ، وقد مر انه ليس كذلك.
الثاني : صحة
السلب عما انقضى عنه المبدأ كالمتلبس به في الاستقبال
الصفحه ٢٧٦ : استدل للقول
بالوضع للأعم بوجوه :
أحدها : التبادر :
وقد مر الكلام فيه.
ثانيها : عدم صحة
السلب في
الصفحه ٢٩٤ : ، لان العلم والحركة والشرب وما شاكلها يمتنع حملها على
الذوات وان اعتبرت لا بشرط ألف مرة.
وأجاب عنه
الصفحه ٢٩٦ : الحمل ، وهذه هي المشتقات ، وقريب منه
كلام غيره وعليه ، فإيراد صاحب الفصول وارد عليهم كما مر توضيحه