(وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ).
فصل فيما نذكره من الجزء الثالث عشر منه في معنى قوله تعالى ـ (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ).
فصل فيما نذكره من الجزء الرابع عشر منه في معنى قوله تعالى ـ (وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ).
فصل فيما نذكره من الجزء الخامس عشر منه في قوله تعالى (وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ). فصل فيما نذكره من الجزء السادس عشر منه في قوله تعالى (بِأَكْوابٍ وَأَبارِيقَ).
فصل فيما نذكره من كتاب قطرب في تفسير ما ذهب إليه الملحدون عن معرفته من معاني القرآن في قوله تعالى ـ (وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا).
فصل فيما نذكره من كتاب تصنيف عبد الرشيد الأسترآبادي في تأويل آيات تعلق بها أهل الضلال منها قوله تعالى (وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ).
فصل فيما نذكره من المجلد المذكور من مناقب النبي والأئمة (ع) في معنى آل يس وأنهم آل محمد ص. فصل فيما نذكره من الكتاب المنسوب إلى علي بن عيسى بن داود بن الجراح واسمه تاريخ القرآن في معنى قوله تعالى ـ (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ).
فصل فيما نذكره من الجزء الأول من إعراب القرآن للزجاج في قوله تعالى (وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ).
فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من كتاب الزجاج في معنى قوله تعالى (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ).
فصل فيما نذكره من الكتاب المسمى بغريبي القرآن والسنة تأليف الأزهري وهو عندنا خمس مجلدات نبدأ بما نذكره من المجلد الأول قوله تعالى (هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ).