فصل فيما نذكره من كتاب الكشاف في تفسير القرآن للزمخشري فمن الجزء الأول في تفسير قوله تعالى ـ (إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ).
فصل فيما نذكره من الجزء المذكور في تفسير قوله تعالى ـ (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى). فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من الكشاف أيضا في حديث زكريا ومريم.
فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من الكشاف أيضا في معنى قوله تعالى ـ (فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ).
فصل فيما نذكره من الجزء الثالث من الكشاف في معنى خذلان قوم موسى له ع.
فصل فيما نذكره من الجزء الثالث من الكشاف أيضا في معنى اجتماع قريش إلى أبي طالب وأرادوا برسول الله (ص) سوءا.
فصل فيما نذكره من الكشاف أيضا في تفسير قوله تعالى (وَاخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً).
فصل فيما نذكره من المجلد الرابع من الكشاف في قوله (وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ).
فصل فيما نذكره من الجزء الرابع أيضا من الكشاف في تفسير قوله تعالى ـ (يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ).
فصل فيما نذكره من الجزء الخامس من الكشاف في معنى قوله إن كفار أهل مكة فتنوا قوما من المسلمين من دينهم.
فصل فيما نذكره من الجزء السادس من الكشاف للزمخشري في حديث سليمان بن داود ع.
فصل فيما نذكره من الجزء السابع من الكشاف في قوله تعالى من سورة الأحزاب (وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْها).
فصل فيما نذكره من الجزء السابع أيضا من الكشاف من حديث قريظة وبني النضير.