الصفحه ٢٧٣ : دار العلم سمّيت ظنونا في الكتاب والاخبار بخلاف ما إذا
كانت مقبلة على دار العلم ، فانّ ظنونها تصير
الصفحه ١٦ : ولانّ عبادة الله لا
تتيسّر الّا بالولاية وكن من الشّاكرين على نعمة الولاية وكان معنى قوله تعالى (وَما
الصفحه ٧٣ : ينظروا الى ظاهر أفعالهم وأحوالهم فيتركوا معاشرتهم
ونصحهم ودلالتهم على خيرهم فانّهم كانوا كذلك فمنّ الله
الصفحه ٢٥٧ : الدّنيويّة زائدا على ما ينبغي وليس ذلك الّا من نقصان ادراك الأمور
الاخرويّة ، فالجربزة والبلادة اللّتان
الصفحه ٨٧ : القلوب للاشارة الى انّ أقفال القلوب من سنخ القلوب لا من جنس
الأقفال الصّوريّة وقد مضى في اوّل البقرة انّ
الصفحه ١٤٠ :
اصرّ على البغي ، وأترفه تركه يصنع ما يشاء ولا يمنع من تنعّمه ، والمترف الجبّار (وَكانُوا يُصِرُّونَ
الصفحه ١٠٠ : الوحدة
يأخذ من الله وبالوجه الى الكثرة يفيض ما يأخذه على غيره ، وبتفاوت هذين النّظرين
يختلف الكاملون في
الصفحه ١٩٩ : بِهذَا الْحَدِيثِ) اى حديث ولاية علىّ (ع) ، تهديد بليغ لهم (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ
مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٧٠ : ) اى من الماء الحارّ غاية الحرارة واضافة العذاب للاشارة
الى انّ المنظور من صبّ ذلك الماء عذابه به
الصفحه ٧ : النَّارِ) يعنى انّ من حقّ عليه كلمة العذاب واقع في النّار ليس
لوقوعه في النّار انتظار القيامة وليست بقادر
الصفحه ٢٦٧ : (عَلَى الْهُدى أَوْ
أَمَرَ بِالتَّقْوى) اى وامر بالتّقوى لكنّه أتى بلفظة أو للاشعار بانّ كلّا من
الوصفين
الصفحه ١٨٩ : وَأَعْرَضَ
عَنْ بَعْضٍ) كما مضى (فَلَمَّا نَبَّأَها
بِهِ قالَتْ) حفصة (مَنْ أَنْبَأَكَ هذا
قالَ نَبَّأَنِيَ
الصفحه ٢٣٠ : قرئ أنزلنا بالمعصرات وهو يؤيّد
المعنى الأخير (ماءً ثَجَّاجاً) سيّالا الى مواضع زراعاتكم وروضاتكم وبه
الصفحه ٢٤٦ : العظمة
والمالكيّة لجميع ما سواه فله إعطاء ما يريد (فَعَّالٌ لِما
يُرِيدُ) من غير مانع وعجز وقد مضى في
الصفحه ٢١٦ : والمغدق مفعل منه الماء الغدق الكثير
(٣) صبأ كمنع وكرم
خرج من دين الى آخر.