الصفحه ٩ : ) اى نفس ما كنتم تعملون أو جزاءه على ما مضى من تجسّم الأعمال
وجزائها أيضا بالجزاء المناسب لها (كَذَّبَ
الصفحه ١٩٠ : توبة ناصحا صاحبها لنفسه فيها
بان يكون نادما على ما مضى وعازما على التّرك فيما يأتى ، أو توبة ترقع
الصفحه ١٢٧ : : هذا نذير من النّذر الاولى يعنى محمّدا (ص) حيث دعاهم
الى الله عزوجل في الذّرّ الاوّل (أَزِفَتِ
الصفحه ٢٨٦ : الاخبار ، وقد روى عن النّبىّ (ص) انّه قال : من قرأ قل هو الله أحد
مرّة بورك عليه ، فان قرأها مرّتين بورك
الصفحه ٦٩ : والسّلوى (ما فِيهِ بَلؤُا) اى نعمة أو اختبار (مُبِينٌ) أو المعنى آتينا فرعون وقومه من الآيات الدّالّة على
الصفحه ٢٦٩ :
محمّد (ص) ملائكتى وروحي سلامي من اوّل ما يهبطون الى مطلع الفجر ، وقال القمّىّ :
تحيّة يحيّى بها الامام
الصفحه ٢٣٩ :
بدل من قوله
للعالمين بدل البعض من الكلّ (أَنْ يَسْتَقِيمَ) في طاعة علىّ (ع) والائمّة من بعده كما
الصفحه ١٢٠ : ويمنعوا من شاؤا ما شاؤا فيمنعوا
الرّسالة منك ويعطوها غيرك أو يعطوا أنفسهم ما يشاؤن فلم يضطرّوا الى الالتجا
الصفحه ١٢٣ : وقد قال : زبرجد ، فنظر في مثل سمّ الإبرة الى ما شاء الله من نور العظمة ،
فقال الله تبارك وتعالى : يا
الصفحه ٤٩ : الى الكثرات ،
وعن الصّادق (ع) انّه سئل : أرأيت ما أصاب عليّا (ع) وأهل بيته (ع) من بعده؟ اهو
بما كسبت
الصفحه ١٨٢ :
اى ما ينبغي ان
يوصف الكامل به (وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيقدر على استنطاق الأشيا
الصفحه ٣٦ : وزيّنوا لهم ما ظنّوه وقالوا في امر الآخرة من الرّدّ والإنكار ، أو
بان قالوا ان رددنا الى ربّنا لكان لنا
الصفحه ٣٨ : يراد به فرد من الصّالح لدلالته حينئذ على
انّ من دعا الى الله وعمل صالحا ما ، وان كان ترك جملة الصّالحات
الصفحه ١١٦ : ساحِرٌ أَوْ
مَجْنُونٌ) يعنى ما يفعله من سحره وباختياره أو هو مجنون وما يظهر
عليه من خوارق العادات انّما
الصفحه ١٢٥ : هذا ولم يتوجّهوا إليك والى ما به
اليقين ، أو لم يتوجّهوا الى علىّ (ع) الّذى بالتّوجّه اليه يحصل اليقين