الصفحه ٣٩ : يَدَيْهِ) اى من بعده بإتيان رسول وكتاب ينسخه أو من قبله بان يبطله
الكتب الماضية مثل التّوراة والإنجيل (وَلا
الصفحه ٥٦ : التّمتّعات واطمأنّوا بها (حَتَّى جاءَهُمُ
الْحَقُ) اى الولاية (وَرَسُولٌ مُبِينٌ) ظاهر رسالته وصدقه فيها ، أو
الصفحه ٦٠ : أهان لي وليّا فقد بارزني بالمحاربة ودعاني
إليها ، وقال أيضا : من يطع الرّسول فقد أطاع الله وقال أيضا
الصفحه ٦٦ : الله سبحانه القرآن فيها الى البيت المعمور جملة واحدة ، ثمّ نزل
من البيت المعمور على رسول الله (ص) في
الصفحه ٨٢ : بالرّسول أو بالآخرة أو بالولاية فاذا كان أمر
هؤلاء على ما ذكر (فَاصْبِرْ) ولا تجزع على أذاهم ولا تستعجل
الصفحه ١٠٩ : سورة الدّخان (كُلٌّ كَذَّبَ
الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ) وفيه تسلية للرّسول (ص) وقومه وتهديد للكفّار
الصفحه ١١١ :
معتد على العباد (مُرِيبٍ) شاكّ في الله ، أو في رسوله ، أو في خلافة خليفته (الَّذِي جَعَلَ مَعَ
الصفحه ١١٥ : أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ
الْمُكْرَمِينَ) استيناف كلام لتهديد المعرضين عن المبدء أو الرّسول أو
الصفحه ١١٩ : ورسوله (ص) في ولاية علىّ (ع) بالإقرار له
والبيعة معه بيعة خاصّة ولوية (فِي جَنَّاتٍ
وَنَعِيمٍ) تنكير
الصفحه ١٢٥ : به ذكر الله للعباد وهو العقل والقلب الّذى هو طريق العقل
والقرآن والرّسول وصاحب الولاية وجملة الآيات
الصفحه ١٢٦ : عند الله وعند
رسوله فانّه اعلم بحالكم منكم بل اتّقوا سخط الله ، أو اتّقوا الشّرك ، أو اتّقوا
الشّرك
الصفحه ١٣٤ : اليوم ، وعن الصّادق (ع):
انّ المشرقين رسول الله (ص) وأمير المؤمنين (ع) ، والمغربين الحسن والحسين (ع) قال
الصفحه ١٤٣ : ء هكذا ، قرأتها انّى قد سمعت رسول الله (ص) يقرؤها كذلك
وكانوا إذا امطروا قالوا أمطرنا بنوء كذا وكذا فأنزل
الصفحه ١٤٩ : من التّفعيل بمعنى الّذين صدقوا الله ورسوله (وَأَقْرَضُوا اللهَ) جملة حاليّة أو متعرضة أو معطوفة على
الصفحه ١٥٢ : البنّائين وسيرة السّلاطين في سلطنتهم واحكام الشّرائع القالبيّة الملّيّة
والعقل والرّسول والرّسالة والولىّ