الصفحه ٧٨ : (ص)
رسول وانّ هذا القرآن كتابه وانّ عليّا (ع) وصيّه بل شهد انّ النّبىّ (ص) الموعود
يكون شمائله كذا ، ودعوته
الصفحه ٧٩ : حملت فاطمة (ع) بالحسين (ع) جاء
جبرئيل الى رسول الله (ص) فقال : انّ فاطمة ستلد غلاما تقتله أمّتك من بعدك
الصفحه ١١٦ : من أوطانكم الى الحجّ ، أو فرّوا من
أوطانكم الى الرّسول والامام (إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ
نَذِيرٌ مُبِينٌ
الصفحه ١١٨ : كان ذلك اليوم فويل (يَوْمَئِذٍ
لِلْمُكَذِّبِينَ) لله ورسوله (ص) مطلقا ، أو في ولاية علىّ (ع) وهو
الصفحه ١٢٧ : (ع) وبساعة القيامة
وبحالة الاحتضار والكلّ يرجع الى امر واحد هو وقت القيام عند الله ، ولمّا كان
رسول الله
الصفحه ١٢٨ : متساويين كان ذلك أيضا من أشراط السّاعة ، روى انّه اجتمع المشركون الى
رسول الله (ص) فقالوا : ان كنت صادقا
الصفحه ١٤٧ : الهجرة الى الرّسول (ص) أو الى الامام ، أو حالكونكم في طريق القلب والسّلوك
اليه والى الله ، أو ما لكم ان
الصفحه ١٥٠ : (ع) بسيفه ثمّ قال : بل والله كمن جاهد مع رسول الله (ص)
بسيفه ، ثمّ قال الثّالثة : بل والله كمن استشهد مع
الصفحه ١٥٣ : (ص) (مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ
وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ) عن اتّباع ولىّ الأمر وخليفة الله ، روى عن رسول الله
الصفحه ١٥٦ : عَنْهُ وَيَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَمَعْصِيَةِ
الرَّسُولِ) يعنى يتناجون بغصب حقّ آل محمّد
الصفحه ١٦٦ : . قيل : انّ بنى قينقاع نقضوا
العهد وقت رجوع رسول الله (ص) من بدر فأمرهم رسول الله (ص) ان يخرجوا قال عبد
الصفحه ١٧٥ :
أصحاب الرّسول (ص) طالبين للظّفر والغنيمة وإعلاء الكلمة قال : اخرى تحبّونها (وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٧٨ : قال : أقبلت عير ونحن نصلّى مع رسول الله
(ص) فانفضّ النّاس إليها فما بقي غير اثنى عشر رجلا انا فيهم
الصفحه ١٨٦ : (ع) انّ قوما من
أصحاب رسول الله (ص) لمّا نزلت هذه الآية أغلقوا الباب وأقبلوا على العبادة وقالوا
: قد كفينا
الصفحه ١٩٣ : المشركين كانوا يتكلّمون فيما
بينهم بأشياء فيخبر الله بها رسوله فيقولون : اسرّوا قولكم لئلّا يسمع اله محمّد