الصفحه ٨١ : لشيء واحد.
نقل انّه لمّا
توفّى ابو طالب اشتدّ البلاء على رسول الله (ص) فعمد ليقف بالطّائف رجاء ان
الصفحه ١٦٠ :
الولاية في بنى هاشم* وحين همّوا بقتل رسول الله (ص) في العقبة فلمّا اطلع الله
نبيّه (ص) وأخبره حلفوا له
الصفحه ١٦٣ : اللهَ
وَرَسُولَهُ) عاندوا الله ورسوله (ص) ونبذوا عهده (وَمَنْ يُشَاقِّ
اللهَ فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ
الصفحه ١٧١ : : عسى
الله ان يجعل بينكم وبين الّذين عاديتم منهم مودّة فلمّا أسلم أهل مكّة خالطهم
أصحاب رسول الله
الصفحه ٢٠٢ : قرآن ولاية علىّ (ع) (لَقَوْلُ رَسُولٍ
كَرِيمٍ) وقول الرّسول (ص) من حيث انّه رسول ليس الّا من المرسل
سوا
الصفحه ١٠٤ :
وكانت عائشة وحفصة
توذيانها وتشتمانها وتقولان لها : يا بنت اليهوديّة ، فشكت الى رسول الله (ص) فقال
الصفحه ١١٧ :
مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا قالُوا ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ أَتَواصَوْا بِهِ) يعنى انّ الاوّلين والآخرين
الصفحه ٤ : كما ورد ، فانّه روى
عن الصّادق (ع) انّها نزلت في ابى الفضيل انّه كان رسول الله (ص) عنده ساحرا فكان
إذا
الصفحه ٤٤ : (فاطِرُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً) هو من قول الرّسول (ص) أو ابتدا
الصفحه ٥٩ : لأدناهم من رسول الله (ص) في حجّة الوداع بمنى قال لألقينّكم ترجعون
بعدي كفّارا يضرب بعضكم رقاب بعض ، وايم
الصفحه ٨٩ : بالإنفاق لحاجتكم في استكمالكم الى الإنفاق (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا) عن الايمان بعلىّ (ع) أو عن طاعة الرّسول
الصفحه ٩٥ : (ص) وأصحابه و (أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ
الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَزُيِّنَ ذلِكَ) اى
الصفحه ١٢٣ : ، وقبلها
رسول الله (ص) ، وعرضها على أمّته فقبلوها ، وقد مضى في آخر البقرة بيان هذه الآية
وعدم منافاتها لما
الصفحه ١٣٣ : قمر وانّما عناهما لعنهما الله ، أو ليس
قد روى النّاس انّ رسول الله (ص) قال: انّ الشّمس والقمر نوران في
الصفحه ١٥١ :
رسول الله (ص) (وَاللهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ
فَخُورٍ) عطف على قوله ما أصاب والمقصود انّ عدم الحزن