الصفحه ١٧٠ :
أَرْحامُكُمْ) الّذين تخالفون رسول الله (ص) بسببهم (وَلا أَوْلادُكُمْ) والجملة جواب لسؤال مقدّر عن
الصفحه ١٧٦ : يوم القيامة (وَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ ذلِكَ) اى بعث رسول من جنس البشر أو بعث مثل محمّد (ص) الّذى
الصفحه ١٧٩ : أظهروا الإسلام وباعوا البيعة
النّبويّة من غير اعتقاد برسالة الرّسول (ص) أو مع الشّكّ في رسالته ، أو كانوا
الصفحه ١٨١ :
عبد الله بن ابىّ ،
وعن الكاظم (ع) انّ الله تبارك وتعالى سمّى من لم يتّبع رسوله (ص) في ولاية علىّ
الصفحه ١٨٢ : عَلَى اللهِ يَسِيرٌ فَآمِنُوا) يعنى إذا كنتم تبعثون فآمنوا (بِاللهِ) الّذى تبعثون اليه (وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٨٧ :
إِلَيْكُمْ ذِكْراً رَسُولاً) المراد بالذّكر الرّسول (ص) ، أو المراد بالذّكر جبرئيل ،
أو المراد بالذّكر القرآن
الصفحه ١٩٩ : المسجد فقال : ذاك موضع قدم رسول الله (ص) حيث قال : من كنت مولاه
فعلىّ مولاه ، ثمّ نظر الى الجانب الآخر
الصفحه ٢٠٥ : المؤمنين (ع) في ذكر حال المنافقين : وما زال رسول
الله (ص) يتألّفهم ويقرّبهم ويجلسهم عن يمينه وشماله حتّى
الصفحه ٢٠٨ : ، ولا حبّه في الله بغضه في الله كما أشار تعالى الى هذا الكمال
بقوله : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٢١٩ : ليس اقتراحهم لطلب الدّين بل لا يخافون الآخرة فيعاندون
ويريدون إظهار عجز الرّسول (ص) عن مقترحهم (كَلَّا
الصفحه ٢٢٠ :
عِظامَهُ) قيل : نزلت في عدىّ بن ربيعة سأل رسول الله (ص) عن امر
القيامة فأخبره به فقال : لو عاينت ذلك اليوم
الصفحه ٢٢٤ : فبكى رسول الله (ص) ونزل جبرئيل بسورة هل
أتى ، وفي بعض الاخبار فرآهم النّبىّ (ص) جياعا فنزل جبرئيل ومعه
الصفحه ٢٣٠ :
ذلك ، أو كيف
اهملناهم ولم نجعل لهم رئيسا وإماما بعد الرّسول (ص)؟! أو كيف نهملهم ولا نبعثهم
والحال
الصفحه ٢٣٦ : الكفر بالله ، أو الرّسول (ص) أو الولاية ، وجواب لسؤال
مقدّر كأنّه قيل : ما حال الإنسان مع ما جعلته تذكرة
الصفحه ٢٤١ : والمسامحة في الكيل حين الكيل للنّاس ، قيل : لمّا
قدم رسول الله (ص) المدينة كانوا من أخبث النّاس في الكيل