الصفحه ١٤٩ : (حَتَّى جاءَ أَمْرُ
اللهِ) بقبض أرواحكم (وَغَرَّكُمْ بِاللهِ
الْغَرُورُ) اى الشّيطان حيث قال انّ الله كريم
الصفحه ٣١ : (إِنَّ وَعْدَ اللهِ
حَقٌ) لا خلف فيه (فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي
نَعِدُهُمْ) من العذاب (أَوْ
الصفحه ٧٨ : وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ) قيل : هو عبد الله بن سلام كان من علمائهم وأسلم ، وقيل : المراد
الصفحه ٢٦٩ : لم يكن والّا فهو على المضىّ (رَسُولٌ مِنَ اللهِ) بدل من البيّنة بدل الكلّ أو بدل الاشتمال أو رسوله
الصفحه ٥٢ : سجّيّته (أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ) لانّ البشريّة لتحدّدها بحدود كثيرة سفليّة لو سمعت كلام
الله من دون تنزّله
الصفحه ٢٣٣ : لما يكسر به آيته ظنّا منه انّ آيته سحر (يَسْعى) يجهد في طلب ما يكسر به حجّته ، أو يسعى في الإفساد في
الصفحه ١٤٢ : نافية ردّ لما قالوه في القرآن من انّه سحر أو
شعر أو أساطير الاوّلين ، أو نافية ونفى للقسم والمعنى لا
الصفحه ١١٤ : أو معلّم من
غيره أو كاهن ، أو في القرآن بانّه سحر وكهانة ورجز وأساطير الاوّلين ، أو في علىّ
الصفحه ١٣٠ : الى م ترجع (وَاصْطَبِرْ) وبالغ في الصّبر (وَنَبِّئْهُمْ أَنَّ
الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ
الصفحه ٩٩ :
الله؟ ـ فقال : بلى ، قيل : فما منعه ان يدفع أو يمتنع لها؟ ـ قال : فافهم الجواب
، منع عليّا (ع) من ذلك
الصفحه ١٨٣ : قيل : ان كان من يؤمن بالله ويعمل
صالحا كذا وكذا في الآخرة فلم يصيبهم المصائب في الدّنيا؟ ـ فقال
الصفحه ١٩١ : حتّى يخلص اشدّ من العمل ، والعمل الخالص الّذى لا تريد ان
يحمدك عليه أحد الّا الله عزوجل ، والنّيّة أفضل
الصفحه ١٢٠ : ء الى
الله والسّؤال منه ، أو الى الالتجاء الى رسوله (ص) والسّؤال منه ، أو الى
العبادات وأخذها من أهلها
الصفحه ١٥٦ : ان
يراها كلّ راء لظهورها (أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ
ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ ما يَكُونُ مِنْ
الصفحه ١٧٥ : نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ) قد مضت هذه الآية في سورة آل عمران مع بيان لها (فَآمَنَتْ) بعد قول عيسى بن مريم