الصفحه ٢٣٢ : فانّه يتمنّى ان يكون من شيعة علىّ (ع) فانّه روى
عن ابن عبّاس انّه سئل : لم كنّى رسول الله (ص) عليّا
الصفحه ١٨٤ : غَفُورٌ رَحِيمٌ) نسب الى الباقر (ع) في هذه الآية ، انّ الرّجل كان إذا
أراد الهجرة الى رسول الله (ص) تعلّق
الصفحه ١٥٩ : فيتأثّر من محاورته على انّ في التّصدّق بأمر الله تعالى نفعا للفقراء
ومسّا ليد الرّسول (ص) وتعظيما له
الصفحه ٧٧ : يجوز الاعتماد عليه والتّقليد له (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) يعنى انّ مثل هذا لا يجوز القول به ولا
الصفحه ١٥٣ : السّلوك الى الله ونسب الى النّبىّ (ص) انّه قال لتكذيبهم بمحمّد (ص) (فَآتَيْنَا الَّذِينَ
آمَنُوا) بمحمّد
الصفحه ١٢٧ : (ص) (نَذِيرٌ مِنَ
النُّذُرِ الْأُولى) سئل الصّادق (ع) عنها فقال : انّ الله تبارك وتعالى لمّا
ذرأ الخلق في
الصفحه ٢١٥ : سخط
الله وعقوباته ، ولمّا كان ينبغي ان يكون الرّسول (ص) واقعا بين الوحدة والكثرة
جامعا لهما بحيث لا
الصفحه ٢٠٨ : ، ولا حبّه في الله بغضه في الله كما أشار تعالى الى هذا الكمال
بقوله : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ١٧٠ :
أَرْحامُكُمْ) الّذين تخالفون رسول الله (ص) بسببهم (وَلا أَوْلادُكُمْ) والجملة جواب لسؤال مقدّر عن
الصفحه ٢٦٦ : (ص) وكانت هذه السّورة في اوّل يوم نزل جبرئيل على رسول الله (ص)
واوّل ما نزل كان خمس آيات من اوّلها ، وقيل
الصفحه ٣٦ : بالنّار ، أجيزوا له كذبه وأدخلوه الجنّة ، ثمّ قال رسول
الله (ص) : ليس من عبد يظنّ بالله عزوجل خيرا الّا
الصفحه ٢٨١ : الإغناء بالمال ، وابو لهب هذا عمّ رسول الله (ص)
واسمه عبد العزّى وكنّوه بتلك الكنية لبريق وجنتيه ، وأتى
الصفحه ٢٠٥ : عَلى
صَلاتِهِمْ دائِمُونَ).
اعلم ، انّ
الصّلوة اسم لكلّ ما به يتوجّه الى الله ولذلك لم يكن شريعة الّا
الصفحه ٢٢٤ : وفاطمة (ع) وفضّة صوم ثلاثة ايّام
ان شفاهما الله فبرئا واستقرض علىّ (ع) ثلاثة أصوع من الشّعير من يهودىّ أو
الصفحه ٢٤١ : والمسامحة في الكيل حين الكيل للنّاس ، قيل : لمّا
قدم رسول الله (ص) المدينة كانوا من أخبث النّاس في الكيل