الصفحه ٢٨٦ : عن
الفضيل بن يسار ، انّ أبا جعفر أمرني ان اقرأ قل هو الله أحد وأقول إذا فرغت منها
: كذلك الله ربّى
الصفحه ١٩٩ : يعنى قرونها فلا يستطيعون ان يسجدوا وهي عقوبة لهم
لانّهم لم يطيعوا الله في الدّنيا في امره وهو قوله وقد
الصفحه ١٤٦ : خبر لصاحبي الصّدور عنها (آمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) بمنزلة النّتيجة للسّابق كأنّه قال : إذا علمتم
الصفحه ٧٥ :
الاجازة ، قيل : انّ هذا ظنّ شكّ ونزلت هذه الآية في الدّهريّة وجرت في الّذين
فعلوا ما فعلوا بعد رسول الله
الصفحه ٨٣ : ،
فقوله الّذين كفروا ظاهره اعمّ من الكفر بالله أو بالرّسول (ص) أو بالآخرة أو
بعلىّ (ع) وولايته ، لكنّ
الصفحه ٢٧٩ :
ينحر النّبىّ (ص)
قبل ان يصلّى فامر ان يصلّى ثمّ ينحر ، وقيل : كان أقوام يصلّون لغير الله وينحرون
الصفحه ٦٦ : الله سبحانه القرآن فيها الى البيت المعمور جملة واحدة ، ثمّ نزل
من البيت المعمور على رسول الله (ص) في
الصفحه ٢٦١ : اى ما تركك (رَبُّكَ وَما قَلى) اى ما أبغضك ، عن الباقر (ع) انّ جبرئيل ابطأ على رسول
الله (ص) وانّه
الصفحه ٢٢٠ :
عِظامَهُ) قيل : نزلت في عدىّ بن ربيعة سأل رسول الله (ص) عن امر
القيامة فأخبره به فقال : لو عاينت ذلك اليوم
الصفحه ١٧٨ :
يوم الجمع طولا
امر الله العباد بانعقاد الجمعة ، وامر ان لا ينعقد الجمعة باقلّ من سبعة أو خمسة
الصفحه ١٥٠ :
آمنوا وأنفقوا ،
وعلى قراءة تشديد الصّاد يكون قوله : انّ المصّدّقين والمصّدّقات وأقرضوا الله
الصفحه ١٨٦ : (ع) انّ قوما من
أصحاب رسول الله (ص) لمّا نزلت هذه الآية أغلقوا الباب وأقبلوا على العبادة وقالوا
: قد كفينا
الصفحه ٧ : من تحت
الجنّات (وَعْدَ اللهِ) وعد الله وعدا (لا يُخْلِفُ اللهُ
الْمِيعادَ) عن الباقر (ع) انّه قال
الصفحه ٣٧ : ويحضره رسول الله (ص) وأمير المؤمنين
والحسن (ع) والحسين (ع) فيرونه ويبشّرونه ، وان كان غير موال يراهم بحيث
الصفحه ٢٥٥ :
كان ضارّا لكن لا ينفعه ذلك التّذكّر ولذلك قال (وَأَنَّى لَهُ
الذِّكْرى) اى الذّكرى النّافعة (يَقُولُ