الصفحه ١٠١ :
لا تمشوا (بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ) والمقصود لا تقدّموا بين يدي رسوله لكنّه أضاف الله
للاشعار
الصفحه ٢١٦ : من بين أفنان السّحر (إِنْ هذا إِلَّا
قَوْلُ الْبَشَرِ) وليس كما يقول محمّد (ص) قول الله (سَأُصْلِيهِ
الصفحه ١٦١ : القمّىّ سبب ذلك انّه كان بالمدينة ثلاثة ابطن من اليهود ، بنى
النّضير وقريظة وقينقاع وكان بينهم وبين رسول
الصفحه ٨٩ : ء الموالي في عدّة اخبار ، وفي المجمع روى ابو هريرة انّ ناسا من أصحاب
رسول الله (ص) قالوا : يا رسول الله
الصفحه ٢٨٨ : فأخبراه بذلك وانّه في بئر كذا ، فانتبه رسول الله (ص) وبعث عليّا والزّبير
وعمّارا ، فنزحوا ماء تلك البئر
الصفحه ٢٥٢ : والمغرب ، ويكسى علىّ (ع) مثلها ، ويكسى رسول الله (ص)
حلّة ورديّة ويكسى علىّ (ع) مثلها ، ثمّ يصعد ان عندها
الصفحه ٢٦٠ : (ع) انّ المراد بها الولاية فانّه لا حسنى أحسن منها ،
وقيل : المراد بها السّير في الله وهو أيضا آخر مقامات
الصفحه ١١٦ : ) وقوله تعالى ففرّوا حكاية لقول الرّسول (ص) أو قوله انّى
لكم منه نذير من الله (وَلا تَجْعَلُوا مَعَ
اللهِ
الصفحه ٢٢٩ : مجرمون ، أو حال والتفات من الخطاب (ارْكَعُوا) اى صلّوا كما قيل : انّها نزلت في ثقيف حين أمرهم رسول
الله
الصفحه ٢٠ :
وأولادهم وأزواجهم يدخل الجنّة ان شاء الله بواسطتهم ، ويجوز ان يراد بالصّلاح
الصّلاح بالفعل فيكون للآبا
الصفحه ٢٥٦ : والنّدامة ،
وقيل : هو الحارث بن عامر بن نوفل بن عبد مناف وذلك انّه أذنب ذنبا فاستفتى رسول
الله (ص) فأمره ان
الصفحه ٤٥ : لفي شكّ منه مريب بانّه كناية عن الّذين
نقضوا امر رسول الله (ص) (فَلِذلِكَ فَادْعُ) اى للدّين وإقامته
الصفحه ٢٨٥ :
شريك له ولا يؤده حفظ شيء ولا يعزب عنه شيء ، وروى عن زيد بن علىّ (ع) انّه قال :
الصّمد الّذى إذا أراد
الصفحه ٢٠٢ : شيخ في عنقه سلسلة ورجل يتبعه فقال : يا علىّ
بن الحسين (ع) اسقني ، فقال الرّجل : لا تسقه لا سقاه الله
الصفحه ٢٧٦ : (ص) يعنى انّ قضيّتهم مشهورة
بحيث تكاد ترى لكلّ راء وان كان قد مضى زمانها ، ومحمّد (ص) فتح الله بصيرته بحيث