الصفحه ٩١ : بن ابى
طالب (ع) وشهد الكتاب المهاجرون والأنصار ، ثمّ قال رسول الله (ص) : يا علىّ (ع)
انّك أبيت ان
الصفحه ٩٠ : سَيَغْلِبُونَ) ، وعن الصّادق (ع) قال : سبب نزول هذه السّورة وهذا الفتح
العظيم انّ الله عزوجل امر رسوله في النّوم
الصفحه ٩٢ : نسخة عند رسول الله (ص) ونسخة عند سهيل بن عمرو ، ورجع سهيل بن عمرو وحفص
بن الأحنف الى قريش فأخبراهم وقال
الصفحه ١٦٩ : ؟ ـ وكانت مغنيّة نائحة قالت : ما طلب منّى أحد
بعد وقعة بدر فحثّ رسول الله (ص) عليها بنى عبد المطّلب فكسوها
الصفحه ١٦٥ : : ويؤثرون على أنفسهم. وقيل: قال رسول الله (ص) يوم بنى النّضير
للأنصار : ان شئتم قسّمتم للمهاجرين من أموالكم
الصفحه ٨١ : لشيء واحد.
نقل انّه لمّا
توفّى ابو طالب اشتدّ البلاء على رسول الله (ص) فعمد ليقف بالطّائف رجاء ان
الصفحه ١٨٩ : ) والمراد بصالح المؤمنين علىّ بن ابى طالب (ع) قيل : انّه
سئل عمر بن الخطّاب من اللّتان تظاهرتا على رسول الله
الصفحه ١٧١ : : عسى
الله ان يجعل بينكم وبين الّذين عاديتم منهم مودّة فلمّا أسلم أهل مكّة خالطهم
أصحاب رسول الله
الصفحه ١٥٥ : (ص) فاسأليه فأتت الى رسول الله (ص) فقالت : بابى أنت وأمّي
انّ أوس بن الصّامت هو زوجي وابو ولدي وابن عمّى فقال
الصفحه ٢٨٢ : تذمّ رسول الله (ص) فقال ابو بكر : يا
رسول الله (ص) قد أقبلت امّ جميل وانّى أخاف عليك ، فقال رسول الله
الصفحه ٨٨ :
الله (ص) ببغضهم علىّ بن ابى طالب (ع) ، وعن انس : انّه ما خفي منافق على عهد رسول
الله (ص) بعد هذه الآية
الصفحه ١٢٢ : ليلة مع رسول الله (ص) فلمّا سلّم اقبل علينا بوجهه ثمّ قال : انّه سينقضّ
كوكب من السّماء مع طلوع الفجر
الصفحه ١٢٣ : رسول الله (ص) عن ذلك الوحي ، فقال: اوحى الىّ انّ عليّا (ع)
سيّد المؤمنين ، وامام المتّقين ، وقائد الغرّ
الصفحه ٢٥٩ : : لا اعلم يا رسول الله (ص) ، قال :
الّذى يضربك على هذه ، وأشار الى يافوخه (١) (فَقالَ لَهُمْ) الاولى ان
الصفحه ١٢٤ : كان صنما لثقيف ، والعزّى صنم ، وقيل : انّها كانت شجرة يعبدها
الغطفان فبعث إليها رسول الله خالد بن