الصفحه ١٠٧ : (وَ) لكن (إِنْ تُطِيعُوا اللهَ
وَرَسُولَهُ) حتّى يتحقّق بالطّاعة فيكم حقيقة الإسلام (لا يَلِتْكُمْ) لا
الصفحه ٣٥ : هي أمد أعماركم وشهادة ما كان لكم
عليكم ، عن الصّادق (ع) انّه قال ، قال رسول الله (ص): انّ آخر عبد
الصفحه ١٤٣ : ء هكذا ، قرأتها انّى قد سمعت رسول الله (ص) يقرؤها كذلك
وكانوا إذا امطروا قالوا أمطرنا بنوء كذا وكذا فأنزل
الصفحه ١٦٤ : ـ العباد الى رسول الله (ص)
كثيرة وانّه صلىاللهعليهوآله أحلّ وحرّم أشياء فأجازه الله تعالى ذلك له
الصفحه ١٢٨ : متساويين كان ذلك أيضا من أشراط السّاعة ، روى انّه اجتمع المشركون الى
رسول الله (ص) فقالوا : ان كنت صادقا
الصفحه ٢٤٥ : رسول الله (ص) انّه
كان ملك وكان له ساحر فلمّا مرض السّاحر قال : ادفع الىّ غلاما اعلّمه السّحر ،
فدفع
الصفحه ٩٧ : ابن إسحاق : ولمّا افتتح القموص حصن ابن ابى الحقيق أتى رسول الله
(ص) بصفيّة بنت حىّ بن اخطب وبأخرى معها
الصفحه ٢٠٣ : (ص) ، وقيل : نزلت في الحارث بن عمر
الفهري حين قال رسول الله (ص) في علىّ (ع) ما قال فقال : (اللهُمَّ إِنْ كانَ
الصفحه ٦١ : المؤمنين (ع) فقال
له رسول الله (ص) : انّ فيك شبها من عيسى بن مريم (ع) ، لو لا ان تقول فيك طوائف
من أمّتي ما
الصفحه ٢٣٨ : بتنفّس الإنسان (إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ) اى القرآن ليس من عند نفس محمّد (ص) بل هو قول جبرئيل أو
الصفحه ٦٠ : بهذا الاسم تعظيما له لانّ السّحر كان له قدر عظيم
عندهم ، أو لانّ السّاحر كان اسما لكلّ عالم ماهر ، وقيل
الصفحه ١٥٨ :
هذه الرّؤيا ويؤذى
المؤمنين في نومهم ما يغتمّون به ، فأمر جبرئيل فجاء به الى رسول الله (ص) فقال له
الصفحه ٩٤ : وهو المنظور اليه (وَالْمُشْرِكاتِ
الظَّانِّينَ بِاللهِ ظَنَّ السَّوْءِ) وهو ظنّ انّه لا ينصر رسوله في
الصفحه ١١٩ :
الى السّحر تارة
والى انّه يتصرّف في الأبصار اخرى ردّ الله تعالى عليهم قولهم في حقّه فقال : أفسحر
الصفحه ٩٥ :
قُلْ
فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا) على التّخلّف أو مطلقا