الصفحه ٦٥ : النّضر بن الحارث ونفرا من قريش قالوا : ان
كان ما يقوله محمّد (ص) حقّا فنحن نتولّى الملائكة وهم احقّ
الصفحه ٦٢ : محمّدا (ص) عبدك ورسولك الى علىّ بن ابى طالب (ع) الّذى أنعمت عليه وجعلته
مثلا لبني إسرائيل انّه أمير
الصفحه ١١٨ : : هو القرآن المكتوب
عند الله في اللّوح المحفوظ ، وقيل : هو صحائف الأعمال الّتى تخرج الى بنى آدم يوم
الصفحه ١٤٧ : الهجرة الى الرّسول (ص) أو الى الامام ، أو حالكونكم في طريق القلب والسّلوك
اليه والى الله ، أو ما لكم ان
الصفحه ١٢٦ : وينفق ماله فقال اخوه من
الرّضاعة عبد الله بن سعد بن ابى سرح : ما هذا الّذى تصنع؟ يوشك ان لا يبقى لك شي
الصفحه ١٨١ :
عبد الله بن ابىّ ،
وعن الكاظم (ع) انّ الله تبارك وتعالى سمّى من لم يتّبع رسوله (ص) في ولاية علىّ
الصفحه ٢٦٧ : يكون الله أو الرّسول أو
الصّلوة (أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللهَ يَرى) يعنى ان كان يعلم فهو ملوم مستحقّ
الصفحه ١٨٢ : ء الله ان يرسل رسولا لأنزل ملائكة (فَكَفَرُوا) بالرّسل مثلكم (وَتَوَلَّوْا) عنهم وعن بيّناتهم وعن
الصفحه ١٢٥ : ) فيقولون : انّ الملائكة بنات الله (وَما لَهُمْ بِهِ
مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ) ذمّهم
الصفحه ١٥٢ : نوح وفيها كتاب صالح وشعيب وإبراهيم (ع) فأخبر الله عزوجل (إِنَّ هذا لَفِي
الصُّحُفِ الْأُولى صُحُفِ
الصفحه ٢٧ : دُعاءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ) اى في ضياع ، ويحتمل ان يكون هذا من الله (إِنَّا لَنَنْصُرُ
الصفحه ٢٧٢ :
عينيه ، وعن جعفر
بن محمّد (ع): ما غنم المسلمون مثلها قطّ الّا ان يكون من خيبر فانّها مثل خيبر
الصفحه ١٩ : والمجادلين في آيات الله فما حال المؤمنين؟ ـ فقال :
حالهم انّ الّذين يحملون العرش (وَمَنْ حَوْلَهُ) عطف على
الصفحه ٤٤ :
السّابقة من الله أو من الرّسول (ص) ويكون حينئذ مبتدء وخبره ان أقيموا الدّين أو
كبر على المشركين ويكون
الصفحه ٤١ : عذاب الله (إِنْ كانَ) هذا الانعام أو الرّسول أو القرآن أو قرآن ولاية علىّ (ع)
أو نصب علىّ (ع) (مِنْ