الصفحه ٢٨٦ : اليه الفقر وضيق المعاش فقال له رسول الله (ص) : إذا دخلت بيتك
فسلّم ان كان فيه أحد وان لم يكن فيه أحد
الصفحه ٢٥٩ : : لا اعلم يا رسول الله (ص) ، قال :
الّذى يضربك على هذه ، وأشار الى يافوخه (١) (فَقالَ لَهُمْ) الاولى ان
الصفحه ٧٩ : حملت فاطمة (ع) بالحسين (ع) جاء
جبرئيل الى رسول الله (ص) فقال : انّ فاطمة ستلد غلاما تقتله أمّتك من بعدك
الصفحه ١٩٩ : المسجد فقال : ذاك موضع قدم رسول الله (ص) حيث قال : من كنت مولاه
فعلىّ مولاه ، ثمّ نظر الى الجانب الآخر
الصفحه ١٢٣ : وقد قال : زبرجد ، فنظر في مثل سمّ الإبرة الى ما شاء الله من نور العظمة ،
فقال الله تبارك وتعالى : يا
الصفحه ٢٢٤ : فبكى رسول الله (ص) ونزل جبرئيل بسورة هل
أتى ، وفي بعض الاخبار فرآهم النّبىّ (ص) جياعا فنزل جبرئيل ومعه
الصفحه ٩٦ :
أيدي أهل خيبر وحلفائهم (عَنْكُمْ)
ذكر في المجمع عن
العامّة انّه لمّا قدم رسول الله (ص) المدينة من
الصفحه ٣٦ : بالنّار ، أجيزوا له كذبه وأدخلوه الجنّة ، ثمّ قال رسول
الله (ص) : ليس من عبد يظنّ بالله عزوجل خيرا الّا
الصفحه ١٦٢ : وغدر بهم عبد الله بن ابىّ وكان رسول الله
(ص) إذا ظهر بمقدّم بيوتهم حصّنوا ما يليهم وخرّبوا ما يليه
الصفحه ١٨٠ : أصحابه من المهاجرين والأنصار ، فجاء زيد فأخبره بما قال عبد
الله بن ابىّ ، فقال رسول الله (ص): لعلّك وهمت
الصفحه ١٧٧ : من كذّب بآيات الله وكلّ من كان أهل ملّة ولم يرد
وجه الله كان من أهل هذا المثل (وَاللهُ لا يَهْدِي
الصفحه ١١١ :
معتد على العباد (مُرِيبٍ) شاكّ في الله ، أو في رسوله ، أو في خلافة خليفته (الَّذِي جَعَلَ مَعَ
الصفحه ٧٥ : تَعْمَلُونَ) وسئل الصّادق (ع) عن هذه الآية فقال : انّ الكتاب لم ينطق
ولن ينطق ولكن رسول الله (ص) هو النّاطق
الصفحه ٢٦١ : آية ، مكّيّة
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالضُّحى) وقت ارتفاع الشّمس أو النّهار تماما
الصفحه ٢٢١ : ، قيل : أخذ رسول الله
(ص) بيد ابى جهل ثمّ قال له ذلك فقال : باىّ شيء تهدّدنى؟ لا تستطيع أنت ولا ربّك
ان