الصفحه ٩٠ : الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) فلمّا أقبل الى رسول الله (ص) عظّم ذلك وقال : يا محمّد (ص)
تركت قومك وقد ضرب الابنية
الصفحه ١٧١ : مغفرته لكم ، في خبر عن الباقر (ع):
قطع الله ولاية المؤمنين من قومهم من أهل مكّة وأظهروا لهم العداوة فقال
الصفحه ١٦٩ : عمرو
أتت رسول الله (ص) من مكّة الى المدينة بعد بدر بسنتين فقال لها رسول الله (ص) : أمسلمة
جئت؟ ـ قالت
الصفحه ١٠٣ : ) استدراك لما توهّم من انّهم أرادوا ان يحملوا رسول الله (ص)
على طاعتهم كأنّه قال لكنّ الله حبّب (إِلَيْكُمُ
الصفحه ٤٥ : لفي شكّ منه مريب بانّه كناية عن الّذين
نقضوا امر رسول الله (ص) (فَلِذلِكَ فَادْعُ) اى للدّين وإقامته
الصفحه ٩٨ : المسلمون يرون انّ رسول الله (ص) مات شهيدا مع
ما أكرمه الله به من النّبوّة (وَلِتَكُونَ) يا محمّد (ص) أو
الصفحه ٩٢ : يجب عليه الحلق ،
فقال رسول الله (ص) ثانيا : رحم الله المحلّقين الّذين لم يسوقوا الهدى ، فقالوا :
يا
الصفحه ٢٤٥ : : من رجع عن دينه فدعوه ، ومن ابى فأقمحموه فيها ، وجاءت امرأة بابن لها
فقال لها يا أمّه اصبري فانّك على
الصفحه ٩٧ : بعث الى عمر فعقد له ثمّ بعثه الى
القوم فانطلق فلقي القوم فقاتلهم ثمّ رجع وقد هزم ، فقال رسول الله
الصفحه ١٨٩ : الآية جلس رجل من المسلمين يبكى وقال : عجزت عن
نفسي كلّفت أهلي ، فقال رسول الله (ص) : حسبك ان تأمرهم بما
الصفحه ٢٦٥ : الكاظم (ع) انّه قال : قال رسول الله (ص) انّ الله تبارك وتعالى اختار من
البلد ان اربعة فقال تعالى
الصفحه ٤ : كما ورد ، فانّه روى
عن الصّادق (ع) انّها نزلت في ابى الفضيل انّه كان رسول الله (ص) عنده ساحرا فكان
إذا
الصفحه ٢٥٦ : لم يره الله تعالى في ذلك وبئس الظّنّ ذلك
لا ينبغي ان يظنّ ذلك كيف لم يره أحد ولم نره وقد خلقناه
الصفحه ٢٧٧ : الله قريشا ذات الفة بملوك النّواحى مثل ملك
الفارس والشّام والحبشة واليمن بواسطة كونهم أهل مكّة وصاحبي
الصفحه ١٣٠ : عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ أَكُفَّارُكُمْ) يا قريش أو يا أهل مكّه أو يا ايّها العرب أو يا ايّها
النّاس (خَيْرٌ