الصفحه ٧٥ :
الويل لمن قال بالظّنّ والقياس من غير اذن واجازة من الله!. ثمّ قال : هذا من عند
الله وهو حكم الله في حقّى
الصفحه ٨٩ : وافتتاح دار الحرب والحكم بين
الخصمين كالفتاحة بالكسر والضّمّ وكالفتح بالضّمّتين ، ويستعمل في معنى العلم
الصفحه ٩١ : (٢) ؛ فلمّا كان يوم صفّين ورضوا بالحكمين كتب : هذا ما اصطلح
عليه أمير المؤمنين علىّ بن ابى طالب (ع) ومعاوية بن
الصفحه ٩٢ : يكون جميع الفتوحات من فتح
البلاد ومن إيصال النّعم الصّوريّة والمعنويّة والنّصر على الأعداء والحكم بينه
الصفحه ٩٥ : ء (فَإِنَّا أَعْتَدْنا
لِلْكافِرِينَ) وضع الظّاهر موضع المضمر لذمّ آخر لهم وللاشعار بعلّة
الحكم (سَعِيراً
الصفحه ١٠٢ : يُطِيعُكُمْ فِي
كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ) ويطرح امر الله وحكمه (لَعَنِتُّمْ)
__________________
(١) اخترط
الصفحه ١٠٣ : أَمْرِ اللهِ) بالرّجوع الى الرّسول وما حكم به (فَإِنْ فاءَتْ
فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ) لمّا
الصفحه ١٠٦ : النّهى
عن الغيبة وتمثيل الغيبة بأكل لحم الميتة لانّ الأسماء قوالب المسميّات ولا حكم
لها على حيالها ، ومن
الصفحه ١١٦ : زَوْجَيْنِ) برّيّا وبحريّا ، أو انسيّا ووحشيّا ، ويكون لفظ كلّ من
حمل حكم الأكثر على الكلّ أو من كلّ حيوان
الصفحه ١١٩ : صغار أولاد
المسلمين في حكم الإسلام وان لم يحكم عليهم بالإسلام الحقيقىّ لعدم تعلّق التّكليف
بهم بعد
الصفحه ١٢٤ : )
(إِنْ
يَتَّبِعُونَ) في جعل هذه الأسماء الّتى ليست لها حكم فضلا عن ان تكون
معبودات مسمّيات وفي النّظر
الصفحه ١٤٩ :
وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ) يعنى صار كثير منهم منافقين فصاروا فاسقين خارجين من حكم امامهم
، روى عن الصّادق
الصفحه ١٥٧ : إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ) توصيف للتّعليل (إِنَّمَا النَّجْوى
مِنَ الشَّيْطانِ) اى مطلق التّناجى بان حكم على
الصفحه ١٦٤ : دالّا على علّة الحكم أيضا والمقصود انّهم أخرجهم الكفّار من
مكّة أو من سائر بلادهم ، أو أخرجهم الملائكة
الصفحه ١٧٢ : الحكم به فانّه كان يأخذ
البيعة من الرّجال والنّساء دون غيره (إِذا جاءَكَ
الْمُؤْمِناتُ) اى المذعنات أو