الصفحه ٢٧٢ : في القبور ما دام
في القبور في حكم غير ذي الشّعور ، وإذا بعث من القبور صار في حكم ذي الشّعور.
سورة
الصفحه ٤ : والتّصرّف ويستر نصحه وردعه وحين مسيس الضّرّ يسكن الخيال عن التّصرّف
فيظهر الفطرة وحكم العقل (ثُمَّ إِذا
الصفحه ٧ : حكم العقل فيه كان ممّن اتّبع أحسن جهاته ، وان
كان المراد به الولاية وصاحبها فالمقصود من اتّباع أحسنها
الصفحه ٩ : (وَقِيلَ
لِلظَّالِمِينَ) وضع الظّاهر موضع المضمر اشارة الى ظلمهم وذمّهم بذلك
وتلويحا الى علّة الحكم وهو عطف
الصفحه ١٠ :
وموافقيه ، ووضع
الظّاهر موضع المضمر للاشعار بوصف ذمّ لهم والاشارة الى الحكم وعلّته فانّ كلّ من
الصفحه ١٢ : كلّ المعلومات ومنها عناد قومك معك
وخلافهم لك وحصر الحكم بين العباد فيه (وَلَوْ أَنَّ
لِلَّذِينَ
الصفحه ١٨ :
بَيْنَهُمْ) بين الملائكة بان جعل كلّ في مقامه اللّائق به وحكم على
كلّ بالعبادة اللّائقة به ، أو بين الخلائق
الصفحه ٢٦ : حَكَمَ بَيْنَ الْعِبادِ) قد مضى الآية في سورة إبراهيم (ع) وقد مضى مكرّرا انّ
أمثال هذه تعريض بمنافقى
الصفحه ٣٢ :
بالعلماء المتصوّر نفوسهم بصور العلوم الحكميّة أو غيرها (وَحاقَ بِهِمْ ما
كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ) اى
الصفحه ٤١ : الخوف لا يدّعى الحكم للعقل ويظهر
بانانيّته وينكر المبدء والمعاد كما هو شأنه وشأن الشّيطان ، ويظنّ انّه
الصفحه ٤٨ : الشّيطانيّة أو الرّزق الانسانىّ من
الإلهامات والعلوم والحكم والمكاشفات الصّوريّة والمعنويّة على العباد عدوا
الصفحه ٥٢ : ء الحكم
والمصالح إليهم واقتضائها جعل الوسائط في ذلك الإلقاء حتّى لا يهلكوا حين الإلقاء (وَكَذلِكَ
الصفحه ٥٤ :
كلمته ، وبوجه
كتابه وهي امّ جميع الكتب (لَدَيْنا لَعَلِيٌ) على الكلّ لا أعلى منه (حَكِيمٌ) ذو حكم
الصفحه ٦٢ : بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ
الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٦٩ : مقدّر عن علّة الحكم أو عن حالهم (كَمْ تَرَكُوا) جواب لسؤال آخر كأنّه قيل : فما فعل بهم؟ ـ وما صار حالهم