الصفحه ٤٠ :
شَهِيدٍ) مفعولاه معلّق عنهما العامل والمعنى ما منّا شاهد يشهد لهم
بالشّراكة ، أو ما منّا أحد يشاهدهم
الصفحه ٤١ : ءٍ شَهِيدٌ) حاضر أتى بعلى للاشارة الى
الصفحه ٩١ : اعلم ورسوله ، فاصنع ما
بدا لك ورجع حفص بن الأحنف وسهيل بن عمرو الى رسول الله (ص) ، فقالا : يا محمّد
الصفحه ١٠٠ :
رَسُولُ
اللهِ) هذه الجملة كسابقتها جواب لسؤال مقدّر ومحمّد مبتدء ورسول
الله خبره أو رسول الله صفته
الصفحه ١٦٢ : : يا محمّد (ص) انّ الله يأمرك بالفساد؟! ان كان لك هذا فخذه ، وان كان لنا
فلا تقطعه ، فلمّا كان بعد ذلك
الصفحه ٢٨٩ : من جهة الجنّة والنّاس.
قد تمّ الكتاب
بتوفيق الملك الوهّاب على يد مؤلّفه سلطان محمّد بن حيدر محمّد
الصفحه ١٣ : الأعمال أو جزاء تلك السّيّئات (وَالَّذِينَ ظَلَمُوا
مِنْ هؤُلاءِ) اى ظلموا آل محمّد (ص) أو ظلموا ولايتهم
الصفحه ١٢٢ : : لقد ضلّ محمّد في محبّة ابن
عمّه وغوى ، وما ينطق في ساعته الّا بالهوى ، فأنزل الله هذه الآية (الى آخر
الصفحه ١٧٤ : من لا يهديه الله لا يقبل الحقّ ولو أتى بألف آية والله لا يهدى
القوم الفاسقين وانّكم يا قوم محمّد
الصفحه ١٧٦ : سابقه وبيان للامتنان على أمّة محمّد (ص)
وتمهيد للتّعريض الآتي (يَتْلُوا عَلَيْهِمْ
آياتِهِ
الصفحه ٢١٦ : قومه بنى مخزوم
فقال : والله لقد سمعت من محمّد (ص) آنفا كلاما ما هو من كلام الانس ولا من كلام
الجنّ وانّ
الصفحه ٥٩ :
في العذاب مشتركون
فقوله لن ينفعكم بتقدير القول سواء جعل التّقدير قل يا محمّد (ص) لن ينفعكم ، أو
الصفحه ٧٣ : (وَفَضَّلْناهُمْ
عَلَى الْعالَمِينَ) بواسطة إيتاء ذلك لهم والمراد بالعالمين أهل زمانهم والّا
فامّة محمّد (ص) كانوا
الصفحه ٨٣ : بِما
نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ) في علىّ (ع) بقبول ولايته والبيعة معه (وَهُوَ الْحَقُ) اى الولاية الّتى
الصفحه ١٢ : بطاعة من امر الله بطاعته من آل محمّد (ص)
اشمأزّت قلوب الّذين لا يؤمنون بالآخرة ، وإذا ذكر الّذين لم يأمر