الصفحه ١٢٧ : قال المولوىّ قدسسره :
پس محمد صد
قيامت بود نقد
زانكه حلّ شد در
فنايش حلّ وعقد
الصفحه ٩٠ : خلق كثير وقيل : بويع محمّد (ص)
بالحديبيّة بيعة الرّضوان واطعم نخيل خيبر ، وظهرت الرّوم على فارس ، وفرح
الصفحه ٢٥٦ : الكلّ بالولادة الرّوحانيّة وهو محمّد (ص) وبعده علىّ (ع) (لَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ فِي كَبَدٍ) اى في
الصفحه ٩٩ : الحرام وصلحكم مع قريش بذلك
الصّدّ منافع كثيرة للإسلام واهله وقوّة عظيمة ونشر للإسلام (فَجَعَلَ مِنْ دُونِ
الصفحه ٥٨ : الْقَرِينُ) لمّا رأى انّه صدّه عن الولاية وبواسطة صدوده عن الولاية
هلك ودخل النّار تمنّى ان لم يكن هو قرينا
الصفحه ٢٨٢ : الرّسول وتجرّهم الى جهنّم
بالصّدّ عن رسول الله (ص) والحمل على معاداته ، أو لانّها كانت تمشي بالنّميمة بين
الصفحه ٨٨ : يوم بدر ويوم حنين وببطن نخلة ويوم التّروية
ويوم عرفة نزلت فيه خمس عشرة آية في الحجّة الّتى صدّ فيها
الصفحه ١٤٧ : بغيبت نيم
ذرّه حفظ كار
به كه اندر
حاضري زان صد هزار
الصفحه ١٧٩ : واتّخاذ الايمان جنّة والصّدّ أو الصّدود عن سبيل
الله (بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا) والكفر بعد
الصفحه ٢٨٤ : يا محمّد (ص) في ذلك المقام مشيرا الى الذّات بدون اعتبار صفة من
الصّفات.
تفسير السّورة
هو ، فانّ
الصفحه ٢١٧ : والنّصارى بنبوّة محمّد (ص) لمّا رأوا الخبر موافقا
لما في كتبهم (وَيَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا) اى أسلموا
الصفحه ١١٢ :
الآيات وهم عنها معرضون (وَهُوَ شَهِيدٌ) حاضر الذّهن عند القائل تقييد لالقاء السّمع (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الصفحه ١٥٥ : النّساء بعد الظّهار والتّرتيب في خصال الكفّارة (لِتُؤْمِنُوا) اى لترغبوا في شريعة محمّد (ص) ولا تنفروا
الصفحه ٢٤٦ : المملوكيّة فكيف بملكوتهما (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ) فضلا عن مالكيّته وشهوده على كلّ شيء نحو شهود
الصفحه ١١٠ : الموت النّفخة الاولى (وَجاءَتْ كُلُّ
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ) السّائق ملك موكّل على الإنسان يسوقه