الصفحه ٣٨٤ : مملوكة
يجوز بيعها ، وتبعه الحلّي وأكثر المتأخّرين ، كالفاضلين في الشرائع والتحرير
والقواعد ، وفخر الدين
الصفحه ٣٨٩ : تردّد كما هو ظاهر الفاضلين ـ رحمهما الله ـ في الشرائع والإرشاد
والقواعد وغيرهما (٢).
لكن مقتضى الأصل
الصفحه ٣٩١ : والقواعد والمختلف ، وشيخنا في المسالك (٤) ، وحكاه عن أكثر
المتأخّرين.
__________________
(١) السرائر
الصفحه ٤٠٩ : الإرشاد والقواعد والشهيد في اللمعة (٦). ولا وجه له.
وللمسألة فروعات
جليلة تطلب من الروضة (٧) ، فإنّ ما
الصفحه ٤٢٢ : تقصير في حفظها. وأصل
هذا التفصيل من المبسوط (٢) ، وتبعه في القواعد وولده في شرحه وغيرهما (٣) مفتين به
الصفحه ٤٣٤ : في
الشرائع والفاضل في القواعد والإرشاد وغيرهما (٣) ، وقالوا بعده : وإن قلنا بالتشريك بين مباشر
الصفحه ٤٥١ : في القواعد والتحرير والإرشاد (٣) : من تفسير
الروثة بالحاجز ، ولم يثبت ، بل المعروف عند أهل اللغة
الصفحه ٤٥٢ :
بالنسبة ، والمارن
الموجب لها مشتمل عليه وعلى المنخرين ، وحكى هذا الفاضل في القواعد (١) قولاً ، لكن
الصفحه ٤٥٩ : هنا وفي الشرائع والتحرير والإرشاد والقواعد ، والشهيدان في اللمعتين ،
والفاضل المقداد في الشرح
الصفحه ٤٦٥ : والتحرير والقواعد ،
وشيخنا في المسالك والروضة (١) ، وغيرهم (٢).
(
وهي ) أي الحروف ( ثمانية وعشرون
حرفاً
الصفحه ٤٩٤ : والشرائع والقواعد والروضة وعن المبسوط (٣) ، ولكن عن موضع
آخر منه وفي السرائر (٤) تفسيرهما بما يخالف ذلك
الصفحه ٤٩٦ : الحيض ) كما في المبسوط والسرائر والفاضل في القواعد والشهيدين في اللمعتين (٦) ، بل لم أرَ
مخالفاً لهم عدا
الصفحه ٤٩٧ : في المختلف والتحرير والقواعد وولده في شرحه (١) ، قال : لصدق اسم
الإفضاء على كلّ منهما حقيقة ، وعليه
الصفحه ٤٩٩ : كان ممّا يلي العضدين ) كما هنا وفي الشرائع والتحرير والإرشاد والقواعد واللمعتين
وعن الوسيلة
الصفحه ٥٠١ : الإمامية ، وحكي عن المراسم والإصباح والجامع والتحرير والقواعد والتلخيص
والإرشاد والتبصرة (٦).
وعن الخلاف