الصفحه ٣٠٦ :
أُسرة النبي صلىاللهعليهوآله في الخربة
وعندها خاف يزيدُ الفتنه
الصفحه ٧٣٩ : ................................... ٢٨٨
فضائل أهل البيت ................................. ٢٨٩
يزيد يعلن كفره وفجوره
الصفحه ٢٠٢ : الأثرْ
لا أرهبُ الموتَ ولا أخشى الخطَرْ (١)
* * *
__________________
(١) خلال
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوآله.
وكان يزيد جالساً على منظرة على «
جيرون » وهو جانب من المسجد الأموي ، ولمّا رأى الرؤوس على أطراف
الصفحه ٣٠١ :
موقفُ هند بنت عمرو زوج يزيد
ورفعوا الرأس ببابِ القصرِ
وشاهدتهُ
الصفحه ٣٢٧ :
أولى بنصرٍ من بني المآثمِ
دافعهم أن يزيدَ فاجرُ
وظالمٌ وفاسقٌ وكافرُ
الصفحه ٣٠٠ : قيصر كان عند يزيد فلما رأى رأس الحسين عليهالسلام وعرف انّه ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله وسيما
الصفحه ٤٣٣ : السلطة الجائرة الى الفاسق الفاجر الوليد بن يزيد بن عبد
الملك.
ذكر الشيخ المحقّق عباس القمّي : كان
الصفحه ٣٠٣ :
وصدرُنا المرضوضُ والسنابكُ
لئن عليَّ جرت الدواهي
إنَّي أناديك وانتَ لاه
الصفحه ٢١٣ : على طريق الكوفة ، فلاحت لهم طلائع الجيش الاموي بقيادة الحر بن يزيد الرياحي ، وكانت أسنة الرماح كأنها
الصفحه ٢٤٧ : »
فقاتلَ الرجالَ مثلَ حيدَرهْ
وكالَ فيهم ضرباتٍ مُنْكَرهْ
حتّى انتحى لهُ « يزيدُ
الصفحه ٢٩٠ : يدي يزيدِ
الفاسقِ الفاجرِ والرعديدِ
فصرخ الإمامُ يابنَ هندِ
الصفحه ٢٩٥ : تسكت حتى أكلم
هذا ! والتفت إلى يزيد وقال : هذا الرسول العزيز الكريم جدّك أم جدّي ؟ فإن قلتَ جدّك علم
الصفحه ٣٠٧ : قُراها
واستنكرَ الناسُ على يزيدِ
فعلتهُ الشنعاء بالتهديدِ
قالوا
الصفحه ٣٠٨ : الناقمون على يزيد
بقتله ريحانة رسول الله صلىاللهعليهوآله دعا الإمام زين العابدين عليهالسلام فأبدى له