الصفحه ١٩٨ : الوالي كتاب موت معاوية
وخلافة يزيد ، وطلب منه أن يبايع اللحظة ، وكان في المجلس مروان بن الحكم ، ولكن
الصفحه ١٠٧ :
__________________
=
بقي الإمام علي عليهالسلام ما يقرب من
ستة أشهر لا يبايع ، ثم
الصفحه ٣٢٩ : الأسل
لأهلّوا واستهلّوا فرحاً
ثمّ قالوا يا يزيد لا تشل
هذه هي نهاية
الصفحه ١٩٦ :
هلاك معاوية وخلافة يزيد
وذاتَ يوم أقبلَ البريدُ
مِنْ جِهَةِ
الصفحه ٧٣١ :
المكرمة حيث يُبايعه هناك المخلصون وعددهم كعدد اصحاب بدر كما جاء في الروايات ، ثم يتجّه بعد ذلك الى الكوفة
الصفحه ٣٣٤ :
ينتظر الأَحرارُ فيها الثارا
يبايعون سِرّاً المختارا
الصفحه ٢٩١ :
جزعَ الخزرجِ من وقعِ الأسل
لأهلّوا واستهلّوا فرحاً
ثمّ قالوا يا يزيدُ لا تشل
الصفحه ٢٩٣ : مطلبه يزيدُ
لأنّه أدرك ما يريدُ
لكنّما الناسُ ألحت تطلبُ
دع
الصفحه ٣٠٢ :
فانتفضت زينبُ لا واللهِ
فإن ذاك أعظمُ الدواهي
قال يزيدُ لو أريد أفعلُ
الصفحه ٣٢٨ : ، فخاف يزيد امتداد الثورة إلى باقي الأرجاء فانتدب أشرس مجرم إرهابي وهو مسلم بن عقبة لمواجهة أهالي مدينة
الصفحه ٢٩٩ : اليوم من نسل
فضربه يزيد على صدره وقال : اسكت
لا أم لك. تأريخ
الطبري ٦ / ٢٦٥ والكامل لأبن الأثير
الصفحه ٣٥ : ، منها :
قال عليّ : « املكوه عنَّي
كي لا يضيع نسلُ طه منَّي »
فإنه
الصفحه ٢٩٤ : رضا المخلوق بسخط الخالق فتبوأ مقعدك من النار.
إتّجه الإمام نحو يزيد فقال له : أتاذن
لي أن أصعد هذه
الصفحه ٣٠٤ : قالوا يا يزيد لا تشل
منحنياً على ثنايا أبي عبد الله
سيّد شباب أهل الجنّة تنكتها بمخصرتك وكيف لا
الصفحه ٢٣٤ :
أبو الشّعثاء
وكانَ في معسكرِ الأعداءِ
« يزيدٌ » الفحلُ « أبو