الصفحه ٢٩٨ : مصدر النور والوعي ، فرأى أنه لا يليق
بأن يرقاه أحد من بعده غير أبيه رائد العلم والحكمة في الأرض
الصفحه ٣٠٧ : الأحداث التي عاشها الإمام الحسين (عليه السّلام) ، وهي ـ فيما
نعتقد ـ مصدر الفتنة الكبرى التي أدّت إلى
الصفحه ٣٢٧ : حافلاً بروح الإسلام
وهديه ، فإنّ قريشاً وسائر العرب إنما أعزّها الله بدينه ، وأسعدها برسوله ، فهو
مصدر
الصفحه ٣٢ : باسم عمّي حمزة ، ولمّا ولِد
الحسين سمّيته باسم أخي جعفر ، فدعاني رسول الله (صلّى الله عليه وآله) فقال
الصفحه ٩٢ : عبد الله بن جعفر : كان رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) إذا قفل من سفر تلقّى بي أو بالحسن أو بالحسين
الصفحه ٧٨ : سوط ، فكلّمه فيه جعفر بن عبد الواحد ، وجعل
يقول له : هذا من أهل السنّة ، فلم يزل به حتّى تركه
الصفحه ٨٨ : وعمّة؟».
قالوا : بلى يا رسول الله.
قال (صلّى الله عليه وآله) : «الحسن
والحسين عمّهما جعفر بن أبي
الصفحه ٩٠ : ». فلما سمع
ذلك المتوكّل أمر بضربه ألف سوط ، فكلّمه فيه جعفر بن عبد الواحد ، وجعل يقول له :
هذا من أهل
الصفحه ١٣٨ :
الإمام أبو جعفر
الباقر (عليه السّلام) والشعبي ، وعكرمة ، وكرز التميمي ، وسنان ابن أبي سنان
الدؤلي
الصفحه ٢٠٥ : أرض
سوريا بين عسقلان والرملة ، تقع بالقرب من مؤتة التي استشهد فيها زيد بن حارثة
وجعفر بن أبي طالب.
الصفحه ٢٩٧ : يقول المؤرّخون يقول محمد بن سليمان في أجوبته عن أسئلة جعفر بن مكي عمّا دار
بين علي وعثمان قال : إنّ
الصفحه ٣٧٢ : خفّ لتوديعه
الإمام أمير المؤمنين والحسنان (عليهم السّلام) ، وعقيل وعبد الله بن جعفر ،
واشتدّ مروان نحو
الصفحه ٢١٠ :
التصدّق بما عنده :
وكانت عند النبي (صلّى الله عليه وآله) قبل
مرضه سبعة دنانير أو ستة فخاف (صلّى
الصفحه ١٣١ : ما عندي ، وإن أجبت عن اثنين فلك ثلثا ما عندي ، وإن أجبت عن الثلاث فلك كل ما
عندي ، وقد حملت إليّ صرّة
الصفحه ١٤٥ : ، فإذا سكت
تكلّموا ، لا يتنازعون عنده الحديث ، ومَن تكلّم عنده أنصتوا إليه حتّى يفرغ.
حديثهم عنده حديث