الصفحه ٧٩ :
٦ ـ روى زيد بن أرقم قال : قال رسول الله
(صلّى الله عليه وآله) : «إنّي تارك فيكم الثقلين ما إن
الصفحه ٨٥ : الكريم عنده ، ونتعرض فيما يلي لبعضها :
١ ـ روى أبو أيوب قال : دخلت على رسول
الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٨٦ : : دخلت على النبي (صلّى
الله عليه وآله) والحسن والحسين يلعبان على ظهره ، فقلت : يا رسول الله ، أتحبّهما
الصفحه ٩٨ : قالت : إنّ
رسول الله (صلّى الله عليه وآله) اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ وهو خاثر (١) ، ثمّ اضطجع
الصفحه ١٣٩ : ) : «قال رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) : من حسن إسلام المرء قلّة الكلام فيما لا يعنيه» (٢).
٢ ـ قال
الصفحه ١٤٣ :
١٥ ـ روى أبو سعيد الميثمي قال : سمعت
الحسين بن علي يقول : «قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢١٤ :
الخميس؟! قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : «ائتوني بالكتف والدواة أكتب لكم
كتاباً لن تضلوا بعده أبداً
الصفحه ٢١٧ :
ويفيض عليهما الرسول ببعض خصائصه
وذاتيّاته التي امتاز بها على سائر النبيين قائلاً : «أمّا الحسن
الصفحه ٢٤١ : ء خطير بالغ الأهمية قام به عمر
لتجميد الأوضاع ، وإيقاف أي عملية تؤدّي إلى انتخاب مَن يخلف الرسول (صلّى
الصفحه ٢٤٣ : (صلّى الله عليه وآله) ، فكان يقول لاُسامة : مات رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) وأنت عليّ أمير؟ هذا
الصفحه ٢٤٤ :
٢ ـ إنّ حكم عمر بأنّ رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) سوف يرجع إلى الأرض ويقطع أيدي رجال وأرجلهم
الصفحه ٢٧٣ : فقالوا : ما يبكيكما يا بنَي رسول الله؟ لعلّكما نظرتما موقف جدّكما
فبكيتما شوقاً إليه؟
ـ «أوَ ليس قد
الصفحه ٣١٢ : أعرفك منذ اُصيبت إصبعك يوم اُحد
وائياً (١)
بالذي حدث لك ، ولقد مات رسول الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٣ :
على الإسلام ،
فكانوا يحملون الحقد والعداء للرسول (صلّى الله عليه وآله) ، ويكفرون بجميع ما جاء
به
الصفحه ٢٦ :
لم تهتدِ إلى
تأويلها ، فهرعت إلى رسول الله (صلّى الله عليه وآله) قائلة له :
إنّي رأيت حلماً