الصفحه ١٧٧ :
الحادي والعشرون
قد تبيّن أنّ
وجود ألفاظ في لغةِ العرب وغيرها من اللغات في الجملة تفيد العموم حقيقة
الصفحه ٣٨٦ :
١٥٤ ـ الفصول
المهمّة في تأليف الأمّة لعبد الحسين شرف الدين العاملي ، دار الزهراء بيروت ،
الطبعة
الصفحه ٢٩٧ :
وخصّها) (١) وإن خصّ واحدة اختصّ بها.
وإن طرأ المنع
في الأثناء قطع فيما لا يحرم قطعه ، ولا يترتّب فيها
الصفحه ٣٠٧ : إلى الخروج عن صورة
العبادة ، والأحوط الاقتصار على مرتبة واحدة.
ولو دخل في
صلاة حاجة ؛ فظهر في الأثنا
الصفحه ٢٧٨ : ، والمندوب الداخل والخارج.
وحيث كان الحقّ
أنّه لا تلزم الموافقة مع الواقع في نيّة الوجوب والندب ، فلا يلزم
الصفحه ٢٦٤ : ء المشتركة القولية إذا أتى بها بعد نيّة الجملة كاية في أثناء سورة لا يضرّ
فيها قصد غيرها مع عدم منافاة القربة
الصفحه ٣٠٦ : المعاملات أيضاً ، ولقلّة ثمرتها فيها خصّصناها بالعبادات.
المقصد
التاسع
في أنّه لا
يجوز العدول من عبادة
الصفحه ١٦١ : على القبر ، والتوحيد إحدى عشرة للأموات ،
والاستغفار ، وقول «العفو العفو» في الوتر وغيره ، وأربع ركعات
الصفحه ٥ : الفقاهة في الدين أفضل العبادة ومفتاحاً لها ، وطريقاً
إلى نيل السعادة الأبديّة.
والصلاة
والسلام على حججه
الصفحه ٢٨٢ : ، والمفصول كالوضوء والغسل ، ويختلف الحال بأخذ ذلك في الابتداء أو في
الأثناء ، وتختلف الأحكام باختلاف الأقسام
الصفحه ٣٤٠ :
المقام
الخامس : في الطهارة الداخلة في العبادات مائيّة أو لا
ويشترط فيها مع
ما مرّ أُمور :
منها
الصفحه ٣٤١ : . وبدون ذلك يبطل ، لا
لوجوب الردّ لابتنائه على النهي عن الضد ، ولا لحرمة النقل إذ لا يلزم منها حرمة
الصفحه ٢٨١ : .
والعُجب
المقارن كالرياء المقارن ، والمتأخّران لا يفسدان.
وإدخال قصد
فوائد الدنيا في الأثناء على وجه
الصفحه ٢٩٣ : الفطرة» (١) ، فيكون ولد
الحلال منهم نجساً ، وولد الزنا طاهراً. ولعلّ الأقوى البناء على اسم النسب عرفاً
لا
الصفحه ٣٤ : الدين
ثلمة مالها سدّ
وأولى العلوم
جرحاً جباراً
لِمُصاب
العلامة العلم المهدي