الصفحه ٢٥٨ :
لا يترك كلّه» (١) ، و «إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم» (٢) ، ونحو ذلك.
وإن كان للبحث فيه
الصفحه ٢٥٩ : فعل ، أو عقد ، أو إيقاع مشروطين بالقربة أو لا ، وتعقّبت الإجازة في
غير المجمع على عدم تأثيرها فيه
الصفحه ٢٦١ : .
القسم
الثاني : فيما يتعلّق بالأفعال
وهي أُمور :
منها : التعيين
الرافع للإبهام ، لأنّ المبهم لا وجود
الصفحه ٢٦٢ : في
تقوّمه بتعيّنه لا بدّ من تعيينه ؛ لرجوعه إلى الشكّ في الشطور (ومع التعدّد ينوي
ما في الواقع ؛ لأنّ
الصفحه ٢٧٠ : الشرع ، ولا دليل عليها بالخصوص ، فلا تخلو بين أن
تدخل في عموم ، ويقصد بالإتيان بها الموافقة من جهته ، لا
الصفحه ٢٨٦ : بالأحمز المجانس وما استند إلى الذات ، وأنّه لا مانع من أفضليّة
التابع على المتبوع من غير وجه التبعيّة
الصفحه ٢٩٤ : وتكفين الميّت ونحوهما ممّا يُراد أصل وجوده ،
دون محض التقرّب به.
ودون العبادات
التي لا ربط لها بالمكان
الصفحه ٣٠١ : حينئذٍ.
وتجب مع مظنّة
الخطر ، وتستحبّ لمجرّد اطّلاع من لا يعتدّ به ، ويحكم بالصحّة في مقامها في
الصفحه ٣٣١ :
وبالعكس لا يتبدّل بتبدل وصف النائب ، ولا باختلاف الوصفين فيهما ، بل يتبع
حكم المنوب عنه ، ويلزمه
الصفحه ٣٥٠ : ، والصبغ
في المملوك من الثياب مع زيادة القيمة به مغصوب ، وفي بدن الحرّ والعبد في شعر
وغيره لا يلحقه حكم
الصفحه ٣٥٥ : اللَّهُ
٤٦ / ١٣٤
لَا يَنَالُ
عَهْدِي الظَّالِمِينَ ١٢٤ / ٦٢
يَا
أَيُّهَا
الصفحه ٣٧٥ :
٤٦
وأما عن هدى ليلى وتركي
زيارتها فإني لا أتوب
٣١٩
لو كان
الصفحه ١٥ :
من المصنّفات ، وطائفة من العلوم النقليّات ، فرأيت ذهنه كشعلة مِقباس ،
وفكره لا يصل إليه فحول الناس
الصفحه ٢٠ : أنّه كان يحضر درسه من المجتهدين ما
لا يحصى عددهم ، فضلاً عن المراهقين للاجتهاد (٢).
وقد تعرّض
الشيخ
الصفحه ٢٣ : ، فاجتمعوا في بعض
ساحات المدينة ، وبعد الصلاة طلبوا من الشيخ أن يعظهم فقال : إنّي لا أجيد
الفارسيّة ، ولكنّ