الصفحه ١١٥ : وهم غافلون
، فاستولى عليهم (١).
ومنها
: غزوة تبوك ، وفيها
خرج أمير المؤمنين عليهالسلام فخرج
الصفحه ١٣٢ : (١).
وروى الترمذي
في صحيحه قال : سئل ابن عمر عن متعة النساء ؛ فقال : هي حلال ، فقيل له : إنّ أباك
قد نهى
الصفحه ٧٨ : المحرقة لابن حجر المتأخّر ، ونقله صاحب
كشف الغمّة عن الحافظ ابن مردويه ، في تفسير (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ١٠٣ : النظر في بعض المناقب التي لأمير المؤمنين عليهالسلام ، والمثالب التي لأعدائه لعنهم الله.
وأمّا القسم
الصفحه ٥٨ : ابن الجوزي في المنتظم ٢ : ٢٤٥.
(٣) كشف الغمّة ١ :
١٦.
(٤) الكافي ١ : ٤٤٣
باب مولد النبيّ
الصفحه ٨١ :
عليهالسلام ؛ إذ يقول (ابْنَ أُمَّ إِنَّ
الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلا تُشْمِتْ بِيَ
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ودفن بالغريّ من نجف الكوفة بمشهده الان (١).
الثاني
: ولده الحسن عليهالسلام ، وهو الإمام ابن
الصفحه ٦٧ : ، وقال ابن الأثير في جامع الأُصول : واعتمدت في
النقل من الصحيحين على ما جمعه الحميدي في كتابه فإنّه أحسن
الصفحه ١٥ : ، وكانت ساعته بشهر وشهره بدهر (١).
٦
ـ الشيخ
محمّد حسن ابن الشيخ باقر النجفي
(صاحب جواهر الكلام
الصفحه ٢١٧ :
وأمّا المجتهد
بالأحكام الشرعيّة فحاله كحال المجتهد في الأحكام العاديّة والعرفيّة ، وكحال
العبيد
الصفحه ١١٤ : مكّة ، يعرّفهم فيه مجيء
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إليهم ، وكان ابن أبي بلتعة أعطاه لجارية سودا
الصفحه ١١ : بالوحيد البهبهاني
(١١١٦ ١٢٠٥ ه. ق).
وصفه تلميذه
السيّد مهدي بحر العلوم في بعض إجازاته بقوله : العالم
الصفحه ٢٥٨ :
لا يترك كلّه» (١) ، و «إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم» (٢) ، ونحو ذلك.
وإن كان للبحث فيه
الصفحه ٤٣ : من الأنبياء أو تقدّم ، وأكمل دينه بخلافة ابن عمّه سيّد العرب والعجم ،
وأولاده القائمين في الإمامة على
الصفحه ٧٩ : الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ
راكِعُونَ) (١) أجمعوا على نزولها في علي عليهالسلام (٢) ، مع أنّه