الصفحه ٢٣٩ : : لزوم
إزالة النجاسة المتعلّقة بالمحلّ المشترك في محلّ الاستنجاء أو غيره ، أو بالخاصّ
وأراد الذهاب
الصفحه ٢٤٩ :
ومنها : أنّه
لو كان أحدهما مجنباً دون الأخر في المسجدين الحرمين (١) يتيمّم ،
ويتبعه الأخر في
الصفحه ٢٧٣ : مولاه قاصداً به امتثال أمر غيره ، أو بغير قصد ، عُدّ عاصياً ، واستحقّ
المؤاخذة.
ويشترط فيما
لوحظ فيه
الصفحه ٣٤٦ :
، والعدد فيما فيه العدد.
وفي المنفعل
بالنجاسة لا يجوز تطهير الخبث منه إلا بالاستيلاء والجريان. وحديث
الصفحه ٣٨٠ : ـ التلخيص
للذهبي ، المطبوع في ذيل المستدرك للحاكم ، دار المعرفة ، بيروت.
٦٧ ـ تلخيص
الشافي لأبي جعفر
الصفحه ٣٨٨ :
١٨٤ ـ
المحرّر الوجيز في
تفسير الكتاب العزيز لأبي محمّد عبد الحق الأُندلسي ، وزارة الأوقاف والشئون
الصفحه ٣٩٠ : .
٢٢٣ ـ منتقى
الجمان في أحاديث الصحاح والحسان لجمال الدين أبي المنصور الحسن بن زين الدين
الشهيد الثاني
الصفحه ٣٩٤ :
تصلبه في النهي عن
المنكر ورد أهل البدع................................... ٢٨
تحريضه على
الصفحه ٣٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم......................................................... ٥٧
المبحث الثالث : في المعاد الجسماني
الصفحه ٤٠٣ :
لزوم أخذ الأحكام ـ في
غير الضروريات ـ من الأدلة النظرية.............. ٢٢١
الاجتهاد في المطالب
الصفحه ٣٩ :
الذي تابع عمل اللجان ونسّق بينها وراجع الكتاب نهائيّاً وقوّم نصّه ورتّب
فهارسه في الجزأين الأوّلين
الصفحه ٥٠ : لا مُعوّل له بعد الله إلا عليه.
حتّى إذا بلغ
الكمال وملّت أهاليه من تربيته في تلك الحال ، أودعه
الصفحه ٥١ : القِدم عدم إمكان العدم ؛ وقد تقرّر في العقول أنّ معلول الذات لا يحول
ولا يزول ، ولا يمكن استناده إلى
الصفحه ٥٣ :
المبحث
الثاني :
في
النبوّة
والواجب على
أهل كلّ ملّة معرفة نبيّها المبعوث إليها لإبلاغ الأحكام
الصفحه ٧٧ :
هذا ما ورد في تفسير الباطن : أنّه عليّ عليهالسلام (١). ولو أريد مطلق الهادي لم يكن لعليّ مزيّة