الصفحه ٢٦٠ : للواحد القهّار ، وجميع ما في أيدي الملّاك
عند التحقيق بحكم المستعار.
الخامس
: المعرفة
بأن يكون
عارفاً
الصفحه ٢٧٠ : الشرع ، ولا دليل عليها بالخصوص ، فلا تخلو بين أن
تدخل في عموم ، ويقصد بالإتيان بها الموافقة من جهته ، لا
الصفحه ٣١٦ : العمل.
وإمّا أن تكون
موسّعة كذلك والأُخرى مضيّقة بالأصل ، فالحكم فيها كسابقتها في حصول الإثم ، بل
هنا
الصفحه ٣٩٩ : .......................................................... ١٢١
مرتبته في الآخرة........................................................ ١٢٢
علي عليهالسلام
الصفحه ٤٠٤ : ................................................. ٢٦٥
التعين في الواقع......................................................... ٢٦٦
حكم الشك في
الصفحه ٣٢ : مذهب له ، وفيها مخاطباً لذلك الرجل :
اعلم والله إنّك نقصت اعتبارك ، وأذهبت وقارك وتحمّلت عارك ، وأجّجت
الصفحه ٥٥ : ء ، مع أنّ معارضته كانت
عندهم من أهمّ الأشياء.
على أنّ في
النظر في أخلاقه الكريمة وأحواله المستقيمة
الصفحه ٦٠ :
ثمّ لولا ذلك
لم يحسن الوعد والوعيد ، والترغيب والتهديد ، ولساوى أفضل الأنبياء في الفضيلة
أشقى
الصفحه ١١٧ : غيري ، يا بيضاء غرّي غيري ، ثمّ تمثّل :
هذا جناي
وخياره فيه
إذ كل جان
يده إلى
الصفحه ١١٨ :
فأشهد لقد رأيته في بعض مواقفه ، وقد أرخى الليل سدوله ، وهو قائم في محرابه ،
قابض على لحيته ، يتململ
الصفحه ١٢٠ :
ومن تأمّل في
دعواته ومناجاته وأوراده المنقولة عنه وصلاته ، ظهر ذلك له كلّ الظهور.
وأمّا
الحلم
الصفحه ١٦٢ :
هذا كلّه إذا
لم يقم دليل على لزوم الانضمام ، ولم يكن جزءاً من مركّب يعتبر في صحّة أجزائه
الانضمام
الصفحه ١٧٠ : الكراهة بعد تسمية
خلاف السنّة كراهة تقتضي خلافه من الضدّ العام ، فيمشي في الأحكام الأربعة.
وأمّا الإباحة
الصفحه ١٨٨ :
عهدوا إليهم في اتّباعها والعمل بها.
فلو تعلّق حكم
بشيء وعُلمت أولويّة آخر من داخل أو خارج أو
الصفحه ٢١٣ :
فالعمل إمّا
بما يكون فيه القطع من كلّ وجه. أو بما يكون فيه القطع من بعض الوجوه ، كالقطعي
صدوراً