الصفحه ٢٤٦ : من العدم ؛ فوجب عليه الإنفاق عليه لحفظ نفسه أو نفسه
؛ أعطاه من الزكاة ، ولا يدخل في واجب النفقة ، ولو
الصفحه ٢٥٧ :
الثالث
: القدرة
فلا يتعلّق
خطاب تكليف بعبادة وما يشبهها (١) ممّا يعتبر فيه القربة أولا ، ولا
الصفحه ٣٣١ : حيث يكون أجيراً ما هو المتعارف بين النوّاب مع الإطلاق
واجباً أو مندوباً ، كما يلزم ذلك في غير العبادات
الصفحه ٣٣٤ : جائز أو لازم من إجارة أو صلح أو جُعالة أو غيرها إذا
كانت ممّا لا تصحّ النيابة فيها ، فعلاً كانت أو
الصفحه ٣٣٦ :
المقام
الرابع : في مشتركات الطهارة بالمعنى المجازي العامّ لرافع الحدث والمبيح والرافع
للخبث وغيرها
الصفحه ٢٩ :
من لم يبلغ الوصول إلى تلك الرتب ، كمحمّد صلىاللهعليهوآله سيّد العرب ، أمّا من لم يكن في جبّته
الصفحه ٣٣ :
وهي : أن شخصاً ابتلي بوجع العين وعجز الأطباء والجراحون عن علاجه ، وكان
الشيخ يومئذٍ في مدينة
الصفحه ٩٤ : ، ويُقتل بمرأى منه ومسمع!! والعجب أنّهم
يستندون في رضا عليّ بخلافة القوم بسكوته ، مع أنّه سيف الله ، ولا
الصفحه ١١٩ : يا ضرار؟
قال : حزن من ذبح ولدها في حجرها (١). وغير ذلك كثير جدّاً.
وأمّا
العبادة
فقد كان أعبد
الصفحه ١٨٦ : أولويّة غيره
ظهوراً تامّاً فهم من اللّفظ وما لم يظهر فيه يحكم له بالحكم مع حصول القطع ، بل
مطلق الظنّ
الصفحه ١٩٧ : بمقتضاها ، أو عملوا بخلافها دخلت في حكم الضعيفة ، وإن كانت
صحيحة. وكثرتها مع الإعراض (عنها كما في أخبار
الصفحه ٢٠٣ : اشتغاله به (مع جهل حاله في كيفيّة الإتيان به) (١).
وحكم التصرّف ،
واليد ، وادّعاء الوكالة ، وسماع الدعوى
الصفحه ٢١٨ : عن الإصابة.
كما أنّ القول
بعدم الفرق بين الأُصول الدينيّة والفروع الشرعيّة في ترتّب المؤاخذة
الصفحه ٢٤٧ : بدثار عند النوم ، حتّى لا يدخلا في كراهة
النوم تحت دثار واحد ، إن أجريناه في المحارم.
ومنها : أنّه
لو
الصفحه ٢٥١ :
المقصد
الثاني
في
القواعد المشتركة بين المطالب الفقهيّة
وفيه
مقامات
المقام
الأوّل : فيما