الصفحه ١١١ : ولا فتى إلا عليّ».
ورواه عاصم بن ثابت (٣).
ومنها
: غزوة الخندق ،
وقد كان مقدامها ، وقتل فيها ابن عبد
الصفحه ٣٤٠ : المالك الأصلي.
__________________
(١) في «ح» زيادة :
ورجوعه إلى عدم التموّل ابتداء وانتهاءاً لا ينافي
الصفحه ٢٠٦ :
في البين منازع ، ولا معارض ، ولا مدافع ، فإذا حصلت المعارضة والمدافعة ، فلا
محيص إذن عن الرجوع إلى
الصفحه ٢٠٤ : أمانة مالكيّة أو شرعيّة أو تحت يد متسلّط ، كما إذا حصل في يد الحاكم أو
الملتقط ، أو من بيده الزكاة أو
الصفحه ٢٩٤ : ، ولو بالفحوى ، أو من الشارع ، فإنّ الإذن الشرعيّة أقوى من
المالكيّة كما في الأمكنة المتسعة التي يترتّب
الصفحه ٢٠٧ : مالكه.
فمن أعاره
السلطنة في نبوّةٍ أو إمامةٍ أو علم ، أو علقة نسب أو مصاهرة ، أو توسّط عقد أو
إيقاع أو
الصفحه ٣٣٢ : .
والشاك في
الرخصة كالعالم بالحرمة ما لم يدخل تحت الآية (٢) ، ولا تؤثّر إجازة المالك (٣) في صحّة
العمل
الصفحه ٢٥٩ : محصورة ، فإنّه من الجبر.
وليس البيع
للخوف من الظالم ، أو لدفع الخلود في الحبس ، أو لدفع الضرر عن قريبه
الصفحه ٢٣٧ :
وفي كشف الرأس
في الصلاة ، وستر تمام البدن فيها ، وتحليل البُضع للمولى بالملك ، أو اللمس
والنظر
الصفحه ٢٩٧ : والخيل والدرع ونحوها في باب الجهاد وكانت ممنوعة
الاستعمال ؛ لعدم إذن المالك أو المحجر عليها لرهانة أو حجر
الصفحه ٩١ : إيمان وبغضه كفر كما في مسند ابن حنبل ، والجمع بين
الصحيحين ، والجمع بين الصحاح الستّ ، من أنّ رسول الله
الصفحه ٧٤ : على رأي الشيعة.
وممّا يفيد
بقاءهم إلى انقضاء التكليف ، ما في مسند ابن حنبل أنّه
الصفحه ٧٥ :
كدائرة القمر ، فسألته عن ذلك ، فقال : بشارة أتتني من ربّي في أخي وابن
عمّي وابنتي ، فإنّ الله
الصفحه ٨٥ : حصر لها ، وإنّما نذكر منها شطراً صالحاً :
منها : ما دلّ على أنّه أولى بالخلافة ،
لما في مسند ابن
الصفحه ٥٧ : يُسمّى
إبراهيم.
ونزل عليه
الوحي وتحمّل أعباء الرسالة يوم السابع والعشرين في رجب ، وهو ابن أربعين سنة