الصفحه ٣٧ : نزلت في شأن الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب والأئمّة من بعده عليهمالسلام.
وكذا نقل أكثر
من
الصفحه ٦٢ :
المبحث
الرابع :
في
العدل
بمعنى أنّه لا
يجور في قضائه ، ولا يتجاوز في حكمه وبلائه ؛ يثيب
الصفحه ١١٦ : عمّار الذي قال فيه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «تقتله الفئة الباغية» (٢).
ومنها
: وقعة النهروان
الصفحه ١٣١ : عطّل حدود
الله في المغيرة بن شعبة ، ولقّن الشاهد الرابع فامتنع ، حتّى كان عمر يقول إذا
رآه : قد خفت أن
الصفحه ١٤٩ : ، ويجري ذلك في السامعين له
المطلوب أفهامهم ومن يصل إليهم الخطاب.
وإن علم فهمه ،
إمّا لجامعيّته بين
الصفحه ١٥٠ :
ويقتصر على
خصوص النذر بالتصدّق بالمال ، والصوم في زمان ، وبالإعتاق للمملوك أو الوصيّة
بالمتعلّقات
الصفحه ١٧٣ :
على الفساد كفاية في إثبات المطلوب.
فلا حاجة إلى
الرجوع فيه إلى الإجماع على الحمل عليه ما لم يكن
الصفحه ١٧٧ :
الحادي والعشرون
قد تبيّن أنّ
وجود ألفاظ في لغةِ العرب وغيرها من اللغات في الجملة تفيد العموم حقيقة
الصفحه ١٩٦ : يستبعده العقل ؛ أو
أنّ مستند الإجماع مختلف فيه ، ومذهب الناقل قد يغاير مذهب المنقول له ، مردود.
في
الصفحه ٢٢٠ :
لا يؤثّر في قطعنا.
والمحمّدون
الثلاثة رضوان الله عليهم كيف يُعوّل في تحصيل العلم عليهم وبعضهم
الصفحه ٢٢٣ :
وليتّقوا الله
في ترك التهجّم على الأحكام قبل النظر التام ، وفي ترك الوسواس الباعث على لزوم
الحرج
الصفحه ٢٢٨ : المستمرّة الآثار على مرور
الأعصار أظهر من الشمس في رائعة النهار ؛ ولو لا ذلك لسلبت الزوجة من بعلها ،
وأخليت
الصفحه ٢٢٩ :
والظاهر أنّ
جواز تقليد المجتهدين المتعدّدين في مسائل متعدّدة مقطوع به من تتبّع السيرة ، فلا
يحتاج
الصفحه ٢٣٢ : ، وما كان من صفة كمال أو آداب يدخله في قسم الكمالات والآداب.
ومن علم سيرة
العبيد مع الموالي وكلّ أمر
الصفحه ٢٤٨ : موجبات التمام فعل
كلّ ما يوافق حكمه.
ومنها : أنّه
إذا أحدث المبطون والمسلوس منهما في صلاته وكان حكمه أن