الصفحه ٣٥ : بمدرسة المعتمد (١).
وفي الروضات :
وكان قد توفّى في أرض الغري السري ، ودفن أيضاً بها من أولاده وعشيرته
الصفحه ١٠٠ :
مسموماً بطوس في صفر سنة ثلاث ومائتين ، وقبره بسناباد بمشهده الان. وأُمّه أُمّ
البنين أُمّ ولد
الصفحه ١٥٧ :
ولظاهر الأخبار الكثيرة.
البحث
التاسع
في أنّ
مطلوبيّة الترك ـ بلفظ خبريّ أو إنشائيّ ، أو ما قام
الصفحه ١٨١ : .
فكلّ مأمورٍ
عمل مع العلم بذلك من دون ذلك لم يكن مطيعاً للأمر ، ولا سيّما مع تنصيصه على أنّ
كلامه فيه
الصفحه ١٨٤ :
وإن اختلفا ،
فقوي الصدور يَغلب قويّ الدلالة ، إلا أن يكون العامّ والمطلق متناهيين في ضعف
الدلالة
الصفحه ٢٠٢ :
وكذا ما أوجده
الإنسان البالغ العاقل من أقوال أو أفعال ؛ فيبنى فيها على وقوعها على نحو ما وضعت
له
الصفحه ٢٠٨ :
فقول المصلّي
حين قيامه : «بحول الله وقوّته» ، وقوله في تشهّده الأخير : «وتقبّل شفاعته في
أُمّته
الصفحه ٢٦٦ :
وممكن الوجود
حين النيّة في العبادات والمعاملات على المنافع ، فلا يجوز تعلّق المعاملات
بالمعدومات
الصفحه ٢٨٨ : العمل الواحد عملين أو أعمالاً في باب التداخل دونه.
الخامس
والعشرون : أنّ النيّة بلا عمل تستتبع الأسف
الصفحه ٣٢٣ :
التواضع للجبابرة والمتكبّرين ، فيه إعلاء لشأنهم وزيادة في تعظيمهم ، وهو في أشدّ
الكراهة ، إلا أن يقصد به
الصفحه ٣٤٢ :
جاهلاً به أعاد المقدّم وعقّبه بالمؤخّر إن لم يمنع منه مانع ، كفوات
الموالاة فيما فيه موالاة. وإن
الصفحه ٣٥٠ : التعصيب ومسح ما حاذاها كما أنّ المكشوف يلزم فيه ذلك ، ولا يشترط استيعاب ما
بين الخيوط وطئّات العصائب
الصفحه ١٢ :
وهو كما في الأعيان : كان ذا همّة عالية ، كريم اليد والنفس ، له منزلة
سامية بين أقرانه ، حسن
الصفحه ٢٧ :
الإتيان بالواجبات.» انتهى (١).
ومنها
: دفاعه عن
النجف في الحوادث الدامية ، كحادثة الشمرت والزقرت
الصفحه ٣٠ :
تحريضه
على الوهّابيّين
بعد ظهور بدعة
محمَّد بن الوهّاب وانتشار مذهب الوهّابيّة في طائفة عنزة