الصفحه ٨ : عليه من التضرّع والإنابة والسهَر.
وإن تفكّرت في
بذله الجاه العظيم الذي أعطاه الله تعالى من بين أقرانه
الصفحه ٢٥ : التسرّب في دولة إيران والتحرّكات الداخليّة تجاه
الدولة المركزيّة ، من ناحية بقايا الحكومات الأفشاريّة
الصفحه ٣٦ :
أتقن القواعد الأُصوليّة التي أودعها الشيخ في كشفه فهو عندي مجتهد. انتهى.
ثمّ قال :
وحدّثني
الصفحه ٦٦ : ، بل ولا أقلّ شيء من
المسنونات والمندوبات.
مع أنّ في تلك
الإحالة بعثاً على إثارة البغضاء ، وإقامة
الصفحه ٨٤ :
وأورد أهل
التفاسير في (السّابِقُونَ
السّابِقُونَ) (١) أنّها نزلت في علي عليهالسلام (٢).
وروى
الصفحه ١٣٨ :
وروى البخاري
في صحيحه عن نافع بن عمر ، قال : قام النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم خطيباً فأشار نحو
الصفحه ١٣٩ : ولأبيها في المدينة دار.
وقد روى في
الجمع بين الصحيحين أنّ النبيّ قال ما بين منبري وبيتي روضة من رياض
الصفحه ١٥٨ :
الزمن الأوّل بإلقاء صيغة الخطاب أنّه لا ميدان يتّسع لها ، وإلا لأخّرها ،
ولأنّ الأزمنة متساوية في
الصفحه ١٦٧ :
البحث
السابع عشر
في أنّ وجوب
المقدّمة للواجب المطلق صورةً صورةً ، وحقيقةً حقيقةً عقلاً وشرعاً
الصفحه ١٨٧ : والتاسع عشر والعشرون : مفهوم
ترتيب الذكر في القرآن أو مطلقاً على ترتيب الحكم ، ومفهوم ترك البيان في موضع
الصفحه ١٨٩ : .
والشرط في جواز
القسم الأخير بقسميه بحيث يخرج عن السفَهِ واللغو وجود المخاطب وحضوره في مجلس
الخطاب ؛ ليعلم
الصفحه ١٩٤ : عليه ، كما في التزكية والجرح وسائر الإخبارات ، أو على الصحيح ،
وإلا فغالب الشهادات والإخبار عن تمليكٍ
الصفحه ٢٠٥ : مدّعي الفقر في الزكاة أو غيرها على الأقوى ، وقبول
الأوصاف في اللقطة.
ويقوى عدم
تسليط المدّعى بمجرّد
الصفحه ٢١١ :
؛ لأنّ الأمر متبرّع بالنسبة إليه كالعامل. ولا فرق في ذلك بين أمر الخالق
وأمر غيره.
ومقتضى ذلك أن
الصفحه ٢٢٦ :
ومسألة الكراهة كمسألة الندب.
البحث
الخمسون
في أنّ المرجع
في أخذ الأحكام شرعيّاتها وعقليّاتها