الصفحه ٢٢٧ :
والتمسّك
بالاستصحاب موقوف على حصول السؤال والجواب ، على أنّ ذلك من الممنوع ؛ لما فيه من
تغيّر
الصفحه ٢٨٢ : القطع من حينه
بأن ينوي ترك الفعل كذلك وبين أن ينويه في زمان متأخّر ، وبين العمل الموصول
كالصلاة
الصفحه ٣٢٨ :
وإنّما أوردنا
البحث في هذا المقام وهو جارٍ في كلّ واجب وحرام ؛ لزيادة الاهتمام.
ومنها : لزوم
الصفحه ٣٤١ :
ولو كان المحلّ
الذي وضع عليه أو وضع فيه أو ما تحت المحلّ ممّا يصدق عليه التصرّف أو المسقط
مغصوباً
الصفحه ١٣ :
أطولهم باعاً في العلوم الفقهيّة ، وأخبرهم بفنون المعقول والمنقول. وكان
من المبرّزين في العلم
الصفحه ٢١ :
٤ ـ غاية
المراد في أحكام الجهاد (١).
٥ ـ بغية
الطالب في معرفة المفروض والواجب ، رسالة عمليّة
الصفحه ٢٣ :
والنحيب ، مشغولاً بالمناجاة مع الله تعالى. (١).
فقد كان الشيخ
يقوم في كلّ ليلة ويوقظ أهله لصلاة
الصفحه ١٥٦ : أحاط خُبراً باحتجاج الأئمّة عليهمالسلام وأصحابهم بما في الكتاب ، والأخبار النبوية ، وكلمات
القدس
الصفحه ١٦١ : الشارع للمكلّفين سواء خاطبوا بها مجملة مركّبة ، كالخطاب بإعطاء الأرض
الفلانيّة وما في الكيس الفلاني لشخص
الصفحه ١٨٠ :
وكيف كان
فالقبح في ألفاظ خاصّة كالكلّ ، والجميع ، والسائر ، ونحوها مع انفصال المخرج أو
اتّصاله
الصفحه ١٩١ :
البحث
الحادي والثلاثون
في أنّ لزوم
العمل بالقران في الجملة وفهم معانيه كذلك يكاد أن يلحق
الصفحه ٢٠٠ : في الشرعيّات
وغير الشرعيّات على العمل به ، وطلب الدليل على رفع ما ثبت وثبوت ما انتفى.
مضافاً إلى
الصفحه ٢٠١ :
الدار لأصالة عدم قتل زيد ؛ فلا عمل على الأصل فيه.
وأمّا ما كان
من التوابع ، كعصمة الماء التابعة
الصفحه ٢١٤ :
الدليل ، كما أنّ التمسّك بأصل البراءة والاستصحاب والرواية الضعيفة في باب
السنن والاداب مشروطة
الصفحه ٢١٦ : غير ذلك ممّا يعلم منه دوران الحكم مدار ذلك
العنوان. فلا بحث في أنّ الحكم في أمثال ذلك واقعيّ ، لا