الصفحه ٦٥ : .
ويكفي في إثبات
الأبديّة ما تواتر من الجانبين من السنّة المحمّديّة أنّ : «من مات ولم يعرف إمام
زمانه فقد
الصفحه ٨٨ : : مكتوب على باب الجنّة محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعليّ مقيم الجنّة قبل أن تخلق السماوات
الصفحه ٩٤ : أخصّ خواصّه محمّد بن أبي بكر! ثمّ الرابع الذي تلقّى الأمر منه ،
معاوية كاتب الوحي الذي وضع سبّ أمير
الصفحه ٩٦ : الزهراء ، بنت رسول الله محمّد المختار ، زوجة عليّ حيدر الكرّار ،
والدة الأئمّة الأطهار ، سيّدة نسا
الصفحه ٩٧ : (٤).
الثاني
: الإمام ولده
محمّد الباقر لعلم الدين عليهالسلام ، سُمّي بباقر العلم لاتّساع علمه وانتشار خبره
الصفحه ١٠٤ : : لا إله إلا الله ، محمّد نبيّ الرحمة ، وعليّ مقيم الحجّة ، من عرف حقّ
عليّ زكا وطاب ، ومن أنكر حقّه
الصفحه ١١١ : عليهالسلام ومناقبه ، فقال حذيفة : وما تسألني؟! والذي نفسي بيده ،
لو وضعت أعمال أصحاب محمّد منذ بعثه الله إلى
الصفحه ١٢٧ : مرحولة مختومة في عنقك ، تلقاه يوم حشرك ويوم
نشرك ، فنعم الحَكم الله تعالى ، والغريم (٢) محمّد
الصفحه ١٣٣ : ءَكُمْ فاسِقٌ
بِنَبَإٍ) (٢).
وكتب إلى عدوّ
الله عبد الله بن أبي سرح بقتل محمّد بن أبي بكر ، وكان ذلك
الصفحه ١٣٤ : ياسر من المؤلّبين على قتله هو ومحمّد بن أبي بكر ، وكانا يقولان : قتلناه
كافراً (٤).
وكان عمّار
يقول
الصفحه ١٩٠ : إلى من غَبَرَ ومن هو آتٍ كفاية في
إثبات المطلب.
وفيما تواتر
معنىً من الروايات ، كقوله : «حلال محمّد
الصفحه ٢١٨ : .
البحث
الثامن والأربعون
إنّ ما اشتملت
عليه الكتب الأربعة للمحمّدِين الثلاثة أو غيرها من كتابين أو ثلاثة
الصفحه ٢٢٠ :
لا يؤثّر في قطعنا.
والمحمّدون
الثلاثة رضوان الله عليهم كيف يُعوّل في تحصيل العلم عليهم وبعضهم
الصفحه ٢٢٩ : حكمه دائميّ مطلقاً لا مقيّد ، فالعدول
عنه ردّ عليه ، وهو ردّ على الله تعالى ؛ ولأنّه دخل في حلال محمّد
الصفحه ٢٩٨ : آل محمّد (١) ، وأنّ من لا تقيّة له لا إيمان له (٢). وروى : النهي
عن أن يعمل بالتقيّة في غير محلّها