الصفحه ٣٤٤ : نقص الا أن يتعدى مرسوما فيضمن.
وإذا دفع اليه
مالا ليبتاع به متاعا ، فابتاعه ثم بدا لصاحب المال ، لم
الصفحه ٣٥١ :
رده عليه والا فلاقطه بالخيار بين أن يتصرف فيه ويضمن المثل دون الربح ، أو
يتصدق به عن صاحبه ، أو
الصفحه ١٧ : بالري فرأيت فيها مجلسا أملاه
في إسلام أبي طالب وكان شيعيا الا أنه كان مكثرا من الحديث وله به الشعف. وقال
الصفحه ٥٤ : الا به ، وانما فات المكلف هذا النفع بسوء اختياره
وقبح نظره لنفسه. ولأنه سبحانه قد فعل به ما فعله بمن
الصفحه ٦٨ : شيء من القبيح ، لقبح تحريم
الاستخفاف والحكم بكفر فاعله مع وجوب فعله.
ولا طريق الى
معرفته الا ظهور
الصفحه ٨٨ :
لمصالح ومفاسد لا تتم الا بطاعته أو
__________________
(١) هنا بياض في بعض
النسخ ، قال المؤلف في كتابه
الصفحه ١٠٤ :
على أن المعجز
عندنا لا يظهر الا على من لنا في تمييزه بظهوره عليه وتصديقه به مصلحة ، أما
الأئمة
الصفحه ١٢٥ : موضع الأيمن ويقول : لا إله إلا الله حقا حقا لا إله إلا الله ايمانا وصدقا
(١) لا إله إلا الله تعبدا ورقا
الصفحه ١٨٧ :
ومن شروطه
ملازمة المسجد ليلا ونهارا واجتناب الخروج منه الا لازالة حدث أو عيادة مريض أو
تشييع جنازة
الصفحه ١٩٩ :
خالف الترتيب استدركه.
فان رمى حصاة
فوقعت في محمل أو عطى طهر (١) ثم سقطت على الأرض أجزأت والا
الصفحه ٢٢٧ :
فصل
في الايمان
لا يمين شرعية
إلا باسم من أسماء الله تعالى الحسنى دون غيرها من كل مقسم به ، وهو
الصفحه ٣٠٢ : زوجته ، ولا يلزم
حكمه ألا بعد الدخول ، فمتى قربها حنث ولزمته كفارة يمين ، فان استمر اعتزاله لها
، فهي
الصفحه ٣١٢ : الموطوءة إذا أعتقت
عدة الحرة.
وحكم المعتدة
في الطلاق الرجعي ملازمة منزل مطلقها ، ولا تخرج منه الا باذنه
الصفحه ٣٤٨ : ، وتركه بإذن المالك ، وكذلك حكم (٢).
وخراج أرض المزارعة والمساقاة وحق الصلح على المالك الا أن
يشترطه
الصفحه ٣٥٤ :
وإذا اقترن
العقد باستثناء لبعض ما تناوله معينا كالشاة الا رأسها أو جلدها أو ربعها ( كذا )
، والشجر